بنشاب: من ثوابت ذرائع الإخفاق السياسي في موريتانيا تَغَنِّي قادتها بلازمة رائجة جدا، ومستنسخة ومستهلكة بكثرة، هذه الأيام تقول: "إن موريتانيا أفضل حالا من دول الجوار".
بنشاب : لم يكن موقف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من الكيان الصهيو.ني المحتل، متصنعا و لا مجرد زوبعة انتخابية مغرضة، فقد أشهد العالم على قراره الشجاع و الصارم باجتثاث عار التطبيع إبان تسلمه للحكم بداية مأموريته الأولى 2009، و ثأره المشرف الباسل للشعب الفلسطيني الأبي، بإعطائه الأوامر الصارمة بهدم وجرف مقر سفارة الشؤم بجرافات الغضب، على طريقة العد
بنشاب : تعتبر ظاهرة الفساد ظاهرة قديمة قدم المجتمعات الإنسانية، وقد كان موجوداً في حضارة وادي النيل، كما احتل الصدارة في اهتمام الفلاسفة والمفكرين في بلاد الإغريق لنجد أن فلسفة أفلاطون في جدلية الفساد كانت وليدة ما كان يراه من فساد في الفكر السياسي والأخلاقي، أما في العصر الإسلامي فإن مكافحة الفساد أخذت أهمية وبعداً كبيرين لأنها ارتبطت بالتكليف الإله
بنشاب : سؤال يطرحه العديد من الموريتانيين على أنفسهم ولا يكاد يخفي شعورهم بالغيرة، بعد الدرس السياسي الذي قدمته شقيقتنا وجارتنا جمهورية السنغال، لإفريقيا كلها.
بنشاب : القول الثاني: "وهذا يقتضي بمفهوم المخالفة أن رئيس الجمهورية مسؤول عن جميع الأفعال الأخرى التي لم يجر القيام بها "في ممارسته الوظيفة الرئاسية". وينطبق ذلك، ليس فقط على الأفعال الخصوصية البحتة (أفعال الحياة المدنية.