بنشاب : لا تراجع عن مسار الإنصاف، ما دامت الأرض تنجب الأجواد، وما دام في هذا البلد رجالٌ يصدحون بالحقيقة إذا خفتت الأصوات، ويقفون للعدل حين تميل الكفّة، ويثبتون للمبدأ وإن تزلزلت المنابر.
بنشاب : يعيرنا غثاء القلوب بقلة عددنا كأنصار للرئيس السابق ولد عبد العزيز و في ذات الوقت يشكون قوة تأثيرنا، في تناقض صارخ لمحاولتهم تضليل الرأي العام حول حقيقة اصطفاف غالبية الشعب الموريتاني خلف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، و لو لا اطلاعهم على حقائق الأعداد المخيفة لأنصار الرجل لسمحوا لنا ولو لمرة واحدة بتنظيم مظاهرة أو مسيرة، و لما ارتجفت أوص
بنشاب : هو الشجاعةُ حين تُكسرُ الأقفالُ عن وجهها، والرجولةُ حين ترتقي إلى مقام التضحية الخالص، والصبرُ حين يصير مذهبًا لا يزحزحه القهر، ولا تُطفئه الليالي المثقلة بالوجع.
أكثر من خمس سنينٍ ونصف، وهو في قبضة الجور، محاطٌ بالخذلان، مكشوفُ الظهرِ للظلم المتآمر، ومع ذلك… ما وهنت عزيمته، وما انحنت هامته، وما لفظت روحه أنفاس الكبرياء.
بنشاب : في رسالة خطية، متواريا عن الأنظار، مستترا بصفحات الخذلان الزرقاء من برنامجه الانتخابي الماضي، يعلن فخامة الرئيس محمد ولد الغزواني ترشحه لمأمورية ثانية، مفتتحا حملته الانتخابية بمضاعفة تعهداته الكسيحة على صفحات خمسيته المجحفة و الخالية من نبض الإنجاز و روح الإصلاح و صوت التشييد و رونق التغيير الذي ملأ به أبواق مهرجانات حملته السابقة.
بنشاب : قال منسق هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، الأستاذ محمدن ولد شدو إن "أي حكم ضد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يجب أن يبدأ بالمادة 93 من الدستور"، مشيرا إلى أن ذلك هو ما يصون المؤسسات والقانون الموريتاني.
بنشاب: طلبات الرئيس السابق اليوم امام محكمة الإستئناف
اولا: أتمسك بجميع حقوقي وإمتيازاتي القضائية, كما أتمسك بحقي في أن لا أسائل إلا طبقا للمادة 93 الدستورية النافذة, وهي حقوقي التي اكدها منطوق المجلس الدستوري رقم 09_2024 , الذي قال بان المادة 02 من قانون محاربة الفساد, لا يمكنها ان تمس بحقوقي وإمتيازاتي الدستورية
بنشاب : حين كنا نستصرخ الرأي العام قبل سنوات، للوقوف معنا ضد انتهاكات خطيرة وفاضحة، قام بها النظام الحالي الفاشل، في حق الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، كان أنذال التشفي و جرذان النفاق، و صراصير مجاري التلون، يشهرون أقلامهم المحرفة للحقائق، ضد مطالب الحق، و يلعلعون بألسنتهم النتنة في حملات تبرير موازية، تجيز ما حرم الدين و القانون و الإنسانية و
بنشاب : حسب دوائر خاصة مقربة جدا من الرئيس بيرام الداه أعبيد فإنه من المحتمل أن يتوجه باعتذار عن كل مابدر منه من إساءات لفظية أو شحن عنصري
ويعتقد أن الرئيس بيرام بدأ مراجعات لبعض مواقفه وتصريحاته التى توصف بالمتطرفة على طريقة " اللى طلصتو سن يطلصها" وانسجاما مع " والمرء يحسن فى زمان عليه ما يشنع فى زمان"