بنشاب : أطلقت الشرطة الوطنية؛ الليلة البارحة؛ سراح الصحفي أحمد ولد حرود؛ بعد يومين من توقيفه؛ على خلفية تدوينة نشرها عبر صفحته الشخصية على الفيس بوك؛ تساءل فيها عن قانونية بعض الإجراءات المتخذة من طرف شرطة المرور؛ أثناء إرسال السيارة المحجوزة إلى "المحشر".

بنشاب : رحم الله الموتى وأسكنهم فسيح جناته.

بنشاب : في البداية أسجل كامل التضامن مع الباحث والكاتب الكبير  الخال العزيز أحمد ولد حرود في وجه الاعتقال التعسفي الذي تعرض له اليوم، في ظروف غامضة و لأسباب تافهة وغير قانونية، حسب ما تم تداوله. 

بنشاب : انتقدت دفعة الأطباء العامين المكتتبة عام 2024 "قطع رواتب زملائهم وهم في أماكن عملهم" مطالبين بفتح تحقيق إداري في الحالات المسجلة، وردّ الاعتبار للمتضررين.

بنشاب : طالب التمليذ الخير لمهابة رمظان، والذي تصدر الفائزين في مسابقة دخول الإعدادية في ولاية نواكشوط الشمالية الدولة بتوفير حاجيات المعلمين اللازمة لنشر العلم، كما طالب آباء التلاميذ بدعم أبنائهم في طريق العلم، وفي المراحل الصعبة التي يمرون بها خلال دراستهم.

بنشاب : يا للأسى! كم هي موجعةٌ تلك الحقيقة حين يُصبح الشهمُ الشريفُ، الذي واجه العواصف، وبنى، وحمى، وأفنى زهرة عمره في خدمة وطنه، خصمًا لدولةٍ استبدلت أولويّاتها، وضاعت عنها البوصلة، فصارت لا ترى إلا ظلّه، ولا تتابع إلا خُطاه، ولا تعبأ إلا بأنفاسه!

بنشاب : بدأت صباح اليوم الأحد بالعاصمة نواكشوط، عملية تصحيح مسابقة الباكلوريا 2025.

وتتوزع شعب الباكلوريا التي بدأ تصحيحها على عدة مراكز بانواكشوط، ويتوقع أن يستغرق التصحيح 10 أيام.

وكانت لجنة السكرتاريا قد أنهت قبل أيام عملية توهيم أوراق الإجابة الخاصة بالمشاركين في المسابقة.

بنشاب : جاء بيان الوكالة ضعيفا وباهتا ويتضمن الكثير من المغالطات .
أولا : فند البيان مزاعم الصحافة والذباب الإلكتروني باعترافهم بوجود عقد طلاق مسجل ومخزن على قاعدة بيانات الحالة المدنية. 

ثانيا :  استوفى محمد عبد العزيز كافة الشروط واستجاب لطلبات الإدارة.

الدرك الوطني تداهم أحد مقرات المهاجرين السريين في الحي الساكن فتفرقو في الأزقة....

 
و بعد مغادرة الدرك عاودوا التجمهر من جديد في المكان ما نخافه هو ان يرتكب أحد هؤلاء  في حق مواطن جريمة مادامو يفرون من السلطات 
صور الآن

بنشاب : كانت وقفة اليوم متميزة في كمها وكيفها، رغم القمع بالقنابل الحارقة والمسيلة للدموع ورغم الاعتداء الجسدي على المحتجين، ورغم سلب هواتفهم ومنع التصوير ....