
بنشاب : لم يعد هذا السؤال عبارة بروتوكولية تُختَم بها البيانات، ولا جملة رمادية تُلقى في الفراغ، بل صار مرآة كاشفة لاختلال عميق في علاقتنا بالكلام، وبالنقد، وبالدولة نفسها. فمن يعنيه الأمر حقًا حين تُتخذ القرارات، وحين تُرتكب الأخطاء، وحين يُفتح المجال العام على مصراعيه حتى تختلط المعرفة بالادعاء، والحق بالصوت الأعلى؟









