بنشاب : نشر الأخ عبد الباقي العربي على صفحته هذه الصورة لسيدة معروفة لدى ساكنة انواذيب منذ سبعينات القرن العشرين: كانت لال بنت بوكزان، رحمها الله، امرأة مناضلة مسكونة بحب الوطن لدرجة أنها اختارت لنفسها لقب بنت ابلادي..
بنشاب : أجرى الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أمس بمدينة بوردو الفرنسية لقاء بالجالية الموريتانية في فرنسا وجوارها الإقليمي الأوربي، وقد عبر الرئيس السابق قبيل دخوله قاعة اللقاء، في رد على سؤال من موقع ( KD média ) عما إذا كان النقاش الذي سيجريه مع أفراد الجالية سيكون بدون محاذير فرد بأنه سيكون كذلك، فذلك هو المبدأ الذي اعتمده دائما سواء وهو في الس
بنشاب : كانت الأميرة تيبه سيدة قوم يستحقونها، يأتمرون بأمرها وينتهون بنهيها! ولها مناقب تفوق مناقب جحا بكثير، ولا غرو! فجحا رجل من الشعب. وتيبة أميرة!
ومن عقليات وحِكَمِ تيبه المأثورة، أنها كانت تعاقب الغربان إذا دخلت خيمتها المحروسة، بإحكام غلق حظيرة الغنم عليها.. وتخاطبها بتحد كبير وثقة في النفس وفي سلاح الردع: "طيروا اصَّ"!
بنشاب: تاريخ البلد على حداثته مليء بقصص القهر والكبت والاضطهاد فحين تقبلنا استلام الوطن من غزاته وقررت النخبة يومها تسيير البلد وفق الاستشارة كانت ترسخ عهدا من الاستسلام و فقدان الإرادة نعيش اليوم انعكاساته كما عشنا تجاربه الفاشلة التي أفرزت نخبة اغلبها لا يستطيع رفض التسلط ويرضى تدجين الجمهورية في أقفاص قوم تم التأكد من ولائهم و تمت السيطرة حتى على
في الوقت الذي يبحر فيه وزير الداخلية نحو المجهول علي متن سفينة الوطن التي امعن في خرقها بعد ان جمع فيها دون استثناء كل المفلسين سياسيا واخلاقيا من الذين يدعون وصاية على هذا الشعب المنكوب .. وصاية اثبت التاريخ زيفها يوم باعته أغلبية مقيتة باسم الولاء غير المشروط ومعارضة نتنة مقابل اكتتاب زعمائها برتبة طبالين احتياطين في بلاط نظام يدمن الإجماع علي اس
بنشاب : مهما اختلفنا مع الرئيس السابق ولد عبد العزيز فإننا نقر له أنه رئيس كسر نمطية السلوك ورتابة المسؤولية السابقة وأحكام تلك الصومعات التي تقوقعت على نفسها واكتفت بضم أجنحتها عليها اختيارا واضطرارا..