في ورقة أعدتها جريدة "جان آفريك" عن موريتانيا، تساءلت في نهايتها مخاطبة الرئيس غزواني: هل باستطاعتك أن تقنع الناخب في السنتين القادمتين أنك جدير بالرئاسة في المأمورية القادمة؟
بنشاب : ربما لايعلم كثير من الشباب و خاصة مواليد التسعينات أن المقاولون العرب وهي إحدى الشركات العابرة للقارات و الأذرع الإقتصادية لتبييض الأموال لحركة فتح و التي تنشط في دول عربية و خليجية و إفريقية و آسيوية قد فشلت قبل مهمتها الموعودة في مهمات كثيرة في موريتانيا و ذلك في بناء جزء يسير من طريق نواذيب و كذلك تعثرت كثيرا و طويلا في بناء المقطع الموك
بنشاب: فخور بك ابني العزيز: الهيبه_محمد_التراد
لنا أن نتيه فخرا بأبنائنا في نبوغهم وتألقهم، وفي ترجمتهم للروح العبقرية الكامنة في أبناء شنقيط، إذا أتيحت لها فرصة الانعتاق، وإذ تتقد جذوة مجد سطره الأسلاف من المحيط إلى الخليج، يوم كان الشناقطة نموذج العلم والعطاء، يتفيأ المشارقة والمغاربة ظلال علومهم وأسديات ذكائهم ...
حصل نظام التعهدات على طفرة مالية خلال عامين لم يحصل عليها نظام فى تاريخ موريتانيا ، و على عكس ما يروج له النظام و مدونيه من أن النظام لم يستطع إنجاز شيء بسبب أزمة كورونا فإن نظام استفاد من هذه الأزمة عن طريق الحصول على موارد مالية هائلة لم يحسن التصرف فيها .
بنشاب : خلال متابعات و مقاربات تحليلية في زمن الرئيس السابق تناولت بإسهاب تداعيات الأزمة آنذاك في مقال بعنوان ( الأفق المسدود) و تطرقت بالتفصيل إلى مآلات و عواقب الجري في أتجاه واحد....
بنشاب : السؤال الثاني: حول التهم الموجهة للرئيس محمد ولد عبد العزيز: لقد دأب “قطب التحقيق” من أول إجراء اتخذه في هذا الملف الغريب، على نشر لائحة تهم النيابة المغرضة في ديباجة جميع أوراق القضية، تنفيذا لأوامر الخلية السياسية والأمنية التي تدير الملف. وكان للرئيس السابق نصيب الأسد من تلك التهم: عشر (10) تهم ما أنزل الله بها من سلطان، وهي:
بنشاب : لقد تابعت باهتمام بالغ وقائع المؤتمر الصحفي الذي عقده نقيب المحامين باسم دفاع "الطرف المدني" في مكتبه، ردا على مؤتمرنا الأخير، وبغية "إنارة الرأي العام حتى تكون القضية نورا على علم ما فيها أي غبار" حسب تعبيره. وأود أن ألخص أهم ملاحظاتي حول الموضوع في أسئلة حائرة لم تجد جوابا بعدُ!
مبدئيا، لأكون مُسْلمة مُلتزمة بتعاليم عقيدتي لستُ مُحتاجة لفتاوي الددو ولا لتعقيبات ولد الشاه، لا أتابعها ولا تبهرني، ولا أظن المسلم سيزداد شقاء ولا جهلا ولا فتنة في دينه إن استيقظ يوما ووجدهما قد اختفيا من على سطح الأرض.