بنشاب : ما يجھله اكثر المتكلمين في المنابر أن القائد الأسير رفض تدويل قضيته حينما تحدث اليه بعض قادة العالم و طلبوا منه السماح بالتوسط في الأزمة، و ما يذكره الساخرون بنبرة خبث تتخلھا ضحكة غير مبررة و في غير محلھا ، مجرد انطباع شخصي لا يساوي جناح بعوضة في اذھان الاحرار الصابرين في لحظة حزن يستغله البعض لتلميع نفسه رغم صدئھا ..
و ما يتقرب به البعض للنظام أو اعداء القائد الاسير ھو اكبر اسباب رفضھم و فشلھم الذريع في حياتھم المھنية و السياسية و الاجتماعية ، أما لفيف الدفاع فيكفيھم نجاحا أن القضاء برأ موكلھم من ثمان تھم من اصل عشرة ابقي على تھمتين لفقتا لتمكين العصابة من حرمان القائد من ممارسته حقوقه السياسية و المدنية ....
نعم لعلاج القائد خارج دوائر سيطرة العصابة و نفوذھا