بنشاب : يكاد علماء التاريخ و الأنتروبولوجيا يجمعون مع الإستثناء أن أغلب عباقرة العالم المعاصر و رموزه الأدبية و الثقافية و السياسية و العلمية ولدوا جميعا في القرن الذهبي قرن العمالقة و العباقرة و الفلاسفة و أبطال التحرر و الإنعتاق.
آفاق "ملف فساد العشرية" (ب)
يقول الله عز وجل في محكم كتابه العزيز، وقوله الحق:
{يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عندتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون}. صدق الله العظيم.
رحل الطفل ريان وصعدت روحه الطاهرة الى الرفيق الاعلى بعيدا عن عالمنا الزائف و من الغريب ان القارئ المتفحص لصورته المتداولة عالميا لن تغيب عن عينيه تلك السحنة الحزينة التي تلف وجهه الوديع رغم الابتسامة العريضة وبراءة المحيى كمن يخفي وراءه لغزا عظيما او جبل هم ثقيل ، يبدو صاحبها وكأنه قد ادرك مصيره المحتوم قبل الواقعة الاليمة،فليس شيئ يضاهي الم
بنشاب: انتقل الطفل المغربي ريان ذو السنوات الخمس إلى جوار ربه ورحمته الواسعة. والخطوات التي قادته إلى قعر البئر المعطلة، والمصير الذي آل إليه رغم جميع محاولات إنقاذه، كل ذلك كان قضاء وقدرا. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم! وإنا لله وإنا إليه راجعون! وآجر الله والديه وذويه في مصيبتهم وعظم أجرهم.
بنشاب : تحدث المستشار ولد هارون ولد الشيخ سيديا عن جرائم غسيل أموال بملايين الدولارات واليورو برعاية السلطات العليا في موريتان وادعي حيازته لوثيقة تثبت ادعاءه؛ تم استدعاؤه من قبل إدارة الأمن، قامت قيامة إعلام الحواضر ومدوني القبيلة والجهة ومن له صله ومن ليست له صلة سوي دوافع مناصرة رجل شجاع كشف جزءا من جبل الفساد في وجه سلاطين التغلب.
بنشاب: ما من ( اميسه كنبس ) , إلا و يعلم بأن المحترم ولد الشيخ الغزواني , غير ساع إلى تحقيق وعوده لناخبيه .
بقدر ما هو مهتم بعزل الرئيس السابق , و تثبيت حكمه .
و كأن الأمر ( محاوص معه )
بنشاب: لا زال خصوم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، القدماء منهم والجدد، وألئك منهم الذين انخرطوا في لفيف دفاع الدولة يستشهدون في اتهاماتهم له بثلاث تصريحات صرح بها، أحد هذه التصريحات كان في بداية مأموريته الأولى، وهو أنه لا يمتلك سوى حفارة، والتصريحين الآخرين قالهما في مؤتمرات صحفية بعد تسليمه للسلطة وعوده من سفره وتشكيل اللجنة البرلمانية للتحقيق،