أثبتت الجماهير في نواذيبو وما دونها دعما غير محدود ولا مشروط للرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز وتفهما صادقا لمسعاه السياسي في تخليص البلد من ورطة المفسدين والمتملقين الذين عاثوا فيه نهبا وفسادا وتعطيلا للمسار للمسار التنموي.
بنشاب : في البداية ، ليس من الزيف أن نقول أن ولد الغزواني رجل رشح و دعم ، ليكون رئيسا بغير إرادته ، و ها هو الآن ، و قد إنقضى جل مأموريته يحكم بلدا بدون إرادته كذلك ، هذ ما توصل إليه كثيرون ممن يعرفون ” الرجل ” ، الذي كان يخفي خلف احترام البذلة العسكرية شخصية كرتونية ضعيفة بإمتياز ، و إن كان من باب الإنصاف كحاكم مفعول به ، يليق بشعب ألف الرضوخ و
بنشاب : الغرض من التـأسيس ان يكتمل البنيان وان ينعم البناة وأحفادهم بالدفئ والأمان وان يسع البنيان كل نزلائه وحتى العابرين ، فهل واقع الجمهورية الوطن يدعم ذالك ؟ وهل واقع حالها قابل لدعمه .... ؟
بنشاب : سيِّدة مَرحة من هذا المجتمع، لها ابنة جميلة بمقاييس الجمال، تزوَّجت من رجُلٍ من سادة قومِه، من فئة الرّجل بكامله، لكنه بمنأى عن الوسامة.
كلما رأتهما معًا، تحسَّرت الوالدة الظريفة على حظِّ ابنتها في قِسْمتها، وتنهَّدت قائلة:«يَمْنيتي ألاَّ حاكمْ لكْ مولان راجل زين إفْ لاخره، إلينْ انْقصبْ جمالك في الدِّنيا».
بنشاب : نكأت حادثة 2022/11/25 المتمثلة في كسر ذراع فتاة بكنكوصة 2 تنحدرة من قرية أولاد ألمين إثر إنزلاقها في زورق خشبي جروحا غائرة وأبانت عن حجم معاناةساكتة الضفة اليسرى لبحيرة كنكوصة التي طالمات حلمت بفك العزلة عن طريق بناء جسر ' صالة " لكنه ظل مطلب بالرغم من مشروعيته حلم صعب المنال ععجزت أو بالأحرى امتنعت عن تحقيقه كل الأنظمة العسكرية المتعاقبة وال
بنشاب : نحتاج إلى اجتراح نهج جديد ومقاربة مغايرة للتعاطي مع مستقبل الإعلام والتأسيس لإعلام المستقبل ، وإحداث القطيعة مع عهود الركود والجمود واستحكام الأمزجة الفردية والسياسات الارتجالية ؛ سبيلا إلى التمهين والتمكين لقيم العمل الصحفي الناضج الناصع والنابع من رؤية إعلامية قارة واستراتيجية اتصالية مدروسة ؛ إذ يشهد الإعلام فى عصرنا الراهن تطورا مذهلا بين
على مسافة ايام قليلة تفصلنا عن الذكرى الثانية والستين لعيد الاستقلال الوطني ووسط فوضى عارمة لاركان نظام الاستنزاف وهم يفتشون بين الانقاض عما يحفظون به ماء وجوههم تحت ضغط المشاكل البنيوية والفضائح التي تزكم الأنوف، استوقفني مقطع مسجل لوزير التعليم وهو يكيل سيلا من الوعيد والإهانات المبطنة لمعلمين، فهمت من سياق كلامه أن حوله من يدعون عليهم عدم التزامه