بنشاب : لأسباب كثيرة و وجيهة قررت جبهة التغيير مقاطعة الإنتخابات المقبلة و من بين الأسباب عشرة أساسية دفعت إلى المقاطعة...:

بنشاب: التاسع والتسعون إلى
  القائد والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
               د.بتار ولد العربي 

أيُعقَلُ أن نكون عبرنا المَهامِهَ والبراري وتَسلَّقْنا شامخاتِ الجبال كي نحصد في نهاية المطاف أحلاما موؤودة وذاكرة مفقودة ؟ 
أيمكن أن يكون الأفق القاتم الذي كان في الأمس القريب  مشعا متلألئا  قد خَفَت َ ضياؤُه وهوى إلى الأسفل ؟ 

بنشاب : في مؤتمره الصحفي الأخير، أدلى الناطق الرسمي باسم الحكومة السيد الناني ولد اشروقة بتصريح صحفي قال فيه أنه “لا يوجد نص يمنع تعيين الوزراء مديرين للحملات الانتخابية.”

بنشاب : ...قبلت بسذاجتك أن تترشح معي لكرسي وصلت إليه على ظهر دبابة لا ينحني، وفرقة مدفعية، شكرا..شكرا،، لطموحاتك الغبية، فأنقذتني من الأحادية، وسياسة الحزب الواحد الرجعية..

بنشاب : حول دستورية تعارض الجنسية المزدوجة مع وظيفة رئيس الجمهورية ورئاسة الجمعية الوطنية والمجلس الدستوري:

بنشاب : لا ندري ما الذي يثير حفيظة الأمن كلما تخرك أنصار الرئيس محمد ولد عبد العزيز، بأسلوب مدني وحضاري، محتجين أو منددين أمام الهيئات التشريعية، بما يعرف النظام في شقه التنفيذي أنه ظلم واستبداد وخروج عن القانون والأخلاق وعن ميثاق الشرف الذي بموجبه تم التعاقد بين الشعب والنظام.

بنشاب : ما كان على رئيس “الأخلاق”، وهو الذي أعلن مرارا وتكرارا أنه يسعى للتغيير والإصلاح، أن يقبل باستمرار مثل هذه المشاهد الصادمة : مئات الرجال والنساء، شيوخا وشبابا، مسؤولين وموظفين، وجهاء وأئمة وعلماء، ينتظرون على مدرج المطار، لساعات طويلة، في الشمس الحارقة، أن تمر عليهم فخامته مرورا خاطفا.

بنشاب : على الجميع ان يدعم الحلول  , لا خلق المشاكل كما على الجميع ان يدعم تعزيز صفوف الشعب في وجه الخوف العابر للحدود و في مواجهة الاحتقان و التجييش و العزف على اوتار الغبن و التهميش و نكاية جراح التاريخ و تداخل  الجغرافيا و سلوك المتحكمين الخشن في لحظة حساسة وحاسمة و مفصلية من تاريخ تدعيم المشروع الوطني و ترسيخ قيم التعايش السلمي الآمن و المحصن بال

بنشاب : ينتابني فضول جامح في دراسة أنماط الصداقة بين الأفراد وتعميقها رغم عابثات الزمن .. 
كنت اظنها بناء مرصوصا لا يتصدع بسهولة، إذا لم يتعلق الأمر بالقضايا الدينية او الوطنية ...