بنشاب: هزم الفريق الوطني قبل صافرة البداية حينما عزف النشيد الوطني القديم وحينما رفضت الاتحادية دعوة اعرق المشجعين وحينما وصف الوزير الوصي البطولة بالتصفيات وحينما ضم الفريق بعض اللاعبين من دول مجاورة و حينما خاطبهم الرئيس بالأبناء.
فمن المسؤول ومن سيكون كبش الفداء...؟
مؤخرا، كثر تداول رسالة لكريمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز السيدة اسماء مفادها المطالبة بالكف عن انتقاد الرئيس الحالي وعدم الخوض في قضية الرئيس السابق.
بنشاب: بقي على إدارة السجون أن تضيف منزل السيد الرئيس #عزيز إلى لائحة أماكن السجون في البلد، فمكان تحرسه الشرطة من كل جانب، وعند الأبواب، ولا يسمح لمالكه بملاقاة أهله ومحبيه، هو سجن انفرادي، تماما كمدرسة الشرطة، وهذا العمل اللاأخلاقي واللا إنساني هو ما أوصل الرئيس عزيز إلى الوضع الصحي الذي هو فيه الآن، لما عاناه من كبت وتحييد وتصرفات غير مسؤولة من حر
بنشاب: في الوقت الذي اعتمدت فيه بعض الجهات على ممارسة القوة و استخدام النفوذ في خططها الانتقامية و الاستعانة بلصوص الخزينة العامة ممن سدد عنهم الرئيس السابق من حر ماله أقساطًا من سرقاتهم من مؤسسات الدولة، و أنقذهم من السجن، و قابلوا فضله عليهم بأن قلبوا له ظهر المجن و أخذوا موقع القراد من الدابة في صف المستهدفين له.
بنشاب : أين كانت وزارة الداخلية عندما تهجم أنصار النظام على فخامة الرئيس السابق و طالب بعضهم بإعدامه علنا؟ لماذا لم تطبق قوانين الكراهية! أم أن الرئيس السابق ليس من رموز الدولة ؟! وهو بريء بطبيعة الحال ولم تسقط عنه حصانته الدستورية لأنه لم تتم إدانته بعد و المتهم بريء حتى يثبت العكس!
أين كانت وزارة الداخلية عندما تهجم أنصار النظام على فخامة الرئيس السابق وطالب بعضهم بإعدامه علنا؟ لماذا لم تطبق قوانين الكراهية! أم أن الرئيس السابق ليس من رموز الدولة ؟! وهو بريء بطبيعة الحال ولم تسقط عنه حصانته الدستورية لأنه لم تتم إدانته بعد و المتهم بريء حتى يثبت العكس!
بنشاب: شككت الناشطة عزيزة منت البرناوي في اصابة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني بفيروس كورونا؛ قائلة في تدوينة نشرتها عبر حسابها الشخصي في موقع الفيسبوك "ومع أن إعلان الرئاسة بشكل رسمي لمرضه _ في هذا التوقيت بالذات_ شفاه الله رغم تكتمها على الوعكات الصحية السابقة التي ألمت به، يحعلنا نشك هذه المرة في أنها قد تكون خطوة إعلامية تقليدية للفت ا