قرأت بتمعن ما كتبه الأستاذ محمد جميل منصور عن الحرية، وذلك في إطار وعد بنقاش متشعب حول بعض القضايا التي يثور حولها الخلاف بين الإسلاميين، وقد بدا لي تسجيل الملحوظات التالية:
إن الهدف من دخول المنافسات الرياضية بشكل عام هو رفع العلم الوطني خفاقا في سماء الدول التي تحتضن هذه التظاهرات لتتاح الفرصة لأكبر عدد ممكن من الشعوب في مختلف قارات العالم للتعرف على ذلك البلد من خلال مشاركة لمنتخب او فريق او لاعب في بطولة معينة
منذ 2011 حملتم أقلام رصاص بكواتم الصوت.. كمنتم بين علامات الترقيم، وقلبتم الحطة حنطة، ونطقتم السلام سِلاما.. نحرتم النصوص، وبترتم الجمل تصيدا لسبق قلم، واقتناصا لزلة لسان، أو تأويلا لمحكم بيان.. كل ذلك لهاثا خلف هدف نبيل: إسكات الكنتي. جربتم الوساطات، وركبتم الضغوطات.. وعدتم في الخفاء وتوعدتم في العلن.. شتمتموني في البرلمان،
في يوم 14 أغسطس 2019 نشر موقع "موريتانيا الآن" المحترم مقالا للمدير المساعد للنقل البري السيد محمد ولد محفوظ ولد اعل ولد آوبك ، وكان المقال تحت عنوان "مقترحات للحد من حوادث السير".
بنشاب : في العصر الجاهلي دأب التجار _ رجال الأعمال أنذاك _ على تقديم الهدايا و العطايا لقادة قريش لا حبا فيهم و لا كرما منهم بل بغية تحقيق مآرب أخرى كتطوير مجالهم التجاري مثلا و إدخال بضائعة جديدة تغزو سوق مكة و دائما ما يصل التجار لمبتغاهم كل حسب ما سخي به من هدايا...
اللغة هي نسق من الإشارات والرموز، تشكل أداة من أدوات المعرفة ، وتعتبر اللغة أهم وسائل التفاهم والاحتكاك بين أفراد المجتمع في جميع ميادين الحياة، وبدون اللغة يتعذر نشاط الناس المعرفي. وترتبط اللغة بالتفكير ارتباطًا وثيقًا؛ فأفكار الإنسان تصاغ دومًا في قالب لغوي، حتى في حال تفكيره الباطني1*
لا شك أن الإحصاء والتثبت والتدقیق من الإجراءات الاستباقیة الضروریة للولوج إلى تنفیذ البرامج الجادة المؤسسة على
تخطیط محكم؛ سیتَّكِئُ لا محالة على النتائج المجمعة عن طریق ذلك الإحصاء أو تلك النتائج الموثقة خلال عملیة التدقیق؛
ولا شك أن عملیة التدقیق التي شرع فیھا المكتب الدولي المتخصص الذي عُھد إلیھ بھا توكیلا من وزارتي التعلیم
لو رجعنا قليلا اخوتي اخواتي الكرام الى تاريخ بلاد السيبة لوجدنا أن هذه الشريحة ظلمت من جميع النواحي وتم إقصاؤها وتهميشها وصرف انظارها عن ما يدور خلف الستار المظلم ، اولا الجانب التعليمي سواء المتعلق منه بالنظامي أو المحظري لكي يبقوا تحت طاعة اسيادهم لهم مالهم وعليهم ماعليهم، الجانب الصحي : الفئة الوحيدة الاكثر تضررا من الفقر وعرضة لسوء التغذية وهذا م
مبدئيا ، وبشكل حصري يأتي قرار حل الجمعية من رئيس الجمهورية ، ولا يتطلب منه ذاك أكثر من استشارة غير ملزمة للوزير الأول ورئيس الجمعية الوطنية :
" لرئيس الجمهورية بعد استشارة الوزير الأول و رئيس الجمعية الوطنية أن يحل الجمعية الوطنية ..." (المادة 31 / جديدة /ف1)