بنشاب : صدرت السنغال الجارة الشقيقة أول صادرات نفطھا ذي النوعية المطلوبة في الأسواق العالمية، لتدخل رواق الدول المصدرة للنفط عالميا، وھي تنتظر قريبا تصدير الغاز المسال بحصة 56% مع الشركة المتعاونة.
بنشاب : من تكلم في هذا البطش بثرواتنا، يقال معارض، وله موقف يدفعه لذلك، ومن سكت، سكت على باطل يترجح بين الحرمة والخيانة.
أين الدولة من المنظر البائس؟
وأين الرئيس من "تعهداتي" و"أولوياتي"و"الإقلاع"الذي هو هبوط في مدارج الفساد والتبذير، بل التدمير والتخريب؟
بنشاب : الديكتاتورية عموما، سلوك استبدادي، يتأتى من العجز عن وصول الجماهير وتنظيمهم في مؤسسات شاملة بنظرة تقدمية، تشرك الشعب في تحمل عبء البناء الوطني.
بنشاب : خلال زيارته للمكان المخصص لعرض الصناعة التقليدية ، يوم اعلان انواكشوط عاصمة للثقافة الاسلامية ، حاول رئيس الجمهورية ( ولم يوفق ) إعطاء صورة عن اهتمامه بقطاع الصناعة التقليدية وبالصناع ( الشريحة المهمشة تاريخيًا) ، وقدم جملة من الملاحظات ، اعتبرها البعض ( ومنهم أنا إساءة ) واعتبرها مطبلوا النظام ومتملقيه نصائح وإرشادات ، وأحسن ما في الأمر أنهم
بنشاب : سيِّدة مَرحة من هذا المجتمع، لها ابنة جميلة بمقاييس الجمال، تزوَّجت من رجُلٍ من سادة قومِه، من فئة الرّجل بكامله، لكنه بمنأى عن الوسامة.
كلما رأتهما معًا، تحسَّرت الوالدة الظريفة على حظِّ ابنتها في قِسْمتها، وتنهَّدت قائلة:«يَمْنيتي ألاَّ حاكمْ لكْ مولان راجل زين إفْ لاخره، إلينْ انْقصبْ جمالك في الدِّنيا».
بنشاب : كما ادعت بعض الشخصيات المعارضة السابقة خلال العشرية، بأنها اطلعت على وثائق سرية تثبت استحواذ الرئيس السابق على أموال وثروات الشعب و بأن السفارات الأجنبية في البلد أعدت تقارير سرية لبلدانها، و منظماتها الدولية عن هذا الوضع الخطير، أتت جوقة التزلف و التلفيق بزور الافك كما قال الذين من قبلهم، تشابهت قلوبهم و عجزوا في النهاية عن تقديم الأدلة لشعب
هكذا غدا نظامنا: عنوان للاّشيء، وأبواب موصدة على اللاشيء، فكأن القائمين على هموم المواطن في سبات عميق، أو في خذلان مطبق، أو في نفاق يفوق التصور والمألوف.
بنشاب: بحيرة بنشاب من كنوز الارض التي حبى الله بها ولاية إنشيري وهي فخر الصناعة الموريتانية المنافسة عالميا...
تحولها شركة النهب MCM الى قاع صفصف بسب هدر مياهها بلا رحمة في عمليات إنتاجها وتحولها لأنهار من السموم الفتاكة والخارجة عن السيطرة أو الرقابة وتمنع الساكنة من الاستفادة منها بشرية ماء على عطش.