بنشاب: آهٍ، سيدي الرئيس ...
والله لو استقبلنا من أمرنا ما استدبرنا، ما كنا دعمناك، ولا أمعنَّا في دعمك، ولكن الغيب علم استأثر به المولى عز وجل، فلا يطلع على غيبه إلا من ارتضى،وشاء له ذلك ...
بنشاب : شكرا لكل الأصدقاء و المتابعين الكرام لهذه الصفحة المتواضعة على تفاعلهم مع المنشورات، و طرحهم أفكارهم باحترام و رقي، و أحترم لكل فرد منكم قناعته و رأيه وهذا حق للكل لا مكرمة، وأعتذر لكم عن مستوى هذا المنشور وبذاءة ألفاظه، فإني أجلكم واحترمكم ولم أكن أتمنى أن أنشر لكم ما لا يتماشى مع ما أكنه لكم من تقدير واحترام، لكن البعض يحتاج مخاطبته بلغة يف
بنشاب: يضرب المثل (صام عام وافطر اعل اجراده)، لبذل جهد كبير لحصول حاجة رخيصة، وعندنا فقد ضاعف الصائم هذا الزمن، إمعانا في تحصيل حاجته الرخيصة، قد لا ينطبق المثل على معارضتنا الكلاسيكية، التي تذكرت عادة كانت تمارسها بوجهين، وجه للراديكالية والتمرد على الواقع كلما كانت تريد، أو كان الخصم يسارع في سحب البساط من تحت أقدامها وكشف حقيقتها، وتلك مرحلة ميزت
بنشاب: أثناء انتظاري لدوري في المثول أمام ضباط مفوضية البحث الجنائي الأسبوع الماضي كان المحققون ينادون بتلك الأسماء ضمن آخرين للمثول أمامهم للاستماع الأخير قبل إحالتهم لوكالة الجمهورية، تناسيت لوهلة الأسى على حال بلدي أن يصل الشطط في استخدام السلطة ببعض الوزراء بأن يُشرك صاحب رأي مخالف مهما كانت حدته في التعبير عن آرائه (اللسان باللسان وليد مكروفة)
بنشاب : أيها المواطنون لقد فاء الأمن من ضفة الانفلات إلى مرسى التعهدات! فإدارة الأمن تعمل بكل صرامة على خنق الآراء و التنكيل بأصحاب المواقف المعارضة، وذلك تطبيقا لعكس ما تعهد به الرئيس علنا لشعبه في أكثر من مقابلة، و أكثر من تصريح، فإما أن يكون الرئيس من الذين يقولون ما لا يفعلون، أو أن إدارة أمنه تريد للرئيس أن يحمد على ما لم يفعل!
بنشاب : كما ادعت بعض الشخصيات المعارضة السابقة خلال العشرية، بأنها اطلعت على وثائق سرية تثبت استحواذ الرئيس السابق على أموال وثروات الشعب و بأن السفارات الأجنبية في البلد أعدت تقارير سرية لبلدانها، و منظماتها الدولية عن هذا الوضع الخطير، أتت جوقة التزلف و التلفيق بزور الافك كما قال الذين من قبلهم، تشابهت قلوبهم و عجزوا في النهاية عن تقديم الأدلة لشعب
بنشاب : يقرأ الإعلامي البارز و المدون الظاهرة، ذ/ سيدي عيلال مروض الحرف و اللغة....قراءة في واقع مر يعيشه المواطن الموريتاني و نظام كأنه يحكم عالما آخر....
بنشاب : رست سفينة العشرية المباركة في ميناء الوطن الحبيب وكانت تحمل على متنها الكثير الكثير: المصحف الشريف...العناية بالأمة والعلم والعلماء....الجامعات.... المطارات... القمم... طرد صهيون...الهيبة...حرية التعبير.............................................
بنشاب : لا يمكن لمن تابع تفاصيل المضايقات التي تعرض لها العميد محمد عبد الله ممين إلا أن يشتم رائحة النفس الانتقامي النتن، الذي استهدف به النظام العميد، دون سوابق سياسية للرجل.