بنشاب : كانت دعواھم لتوريط القائد الأسير أنه ينوي منافسة صديقه المنتخب و مشاركته صلاحياته و مع مأمورية الصديق الثانية اتضح أنه فريسة بين أكثر من صياد و أن الحلفاء شركاء متشاكسون وان تعدد الأطماع خلق العديد من بؤر المنافسة حد الصراع المكشوف..

بنشاب : رسالة مفتوحة إلى المحترم, المحامي Takioullah Eidda 

....أما بعد, فإن #الرئيس_السابق لم يكن يوما مجرما, لينتظر عفوا من رئيس الجمهورية, او من الساسة ولا حتى من المجتمع .

هناك #خلط في الأوراق يجب تبيانه, الرئيس السابق سجن بتهمة معارضته للنظام, مثله مثل المدونين

بنشاب : تصريح

بنشاب : أرجوا أن يقتبس المحترم #ولد_اجاي من خطوات نظيره السينغالي Ousmane SONKO 
الذي جاء من أجل الإصلاح و تعديل الموائل .

إنه رجل قوي محب لوطنه و لشعبه, و فوق ذلك كله مهبول بتحقيق #العدالة و إرساء #الحكامة_الرشيدة

أذكر بأن #معارضا شرسا قال لي ذات مرة, سيكون  #الغزواني محظوظ جدا
إن هو استند على تلك #الصخرة_الهادئة

بنشاب : اثبتت الخمسية نجاح رجالاتها العشرية وتميز خرجي هذه المدرسة.
تحية لقائد تلك المدرسة الرئيس محمد عبد العزيز  شفاه الله وعافاه وفك بالعز أسره .

بنشاب : بعد خمس سنوات من حكمه للبلاد وقبل يومين من تنصيبه لمأمورية ثانية  يحق لنا أن نتساءل،

بنشاب : ظهر اليوم خلال حفل تنصيب الرئيس محمد ولد الغزواني تناسق مرسوم بريشة الخيبة والتفاؤل و الحيرة بين  شجرة مجتثة و مكفنة في جذوعها مدفونة في كأس رخام شارد على حافة الوحدة في ركن منصة باردة تحت إضاءة خافتة..

بنشاب : ستأتي الوفود لحضور حفل التنصيب وتنزل في مطار أم التونسي وتمر المواكب فوق جسر المطار وتمر عبر الطريق المؤدية إلى قلب المدينة وفي طريقها ستمر على مدينة أقنودرت الجميلة ورباط البحر والحي الجامعي والمركز الوطني لأمراض القلب وينزل جلها في الفنادق الجميلة المطلة على أجمل شارع في العاصمة والذي اطلق عليه الرئيس محمد ولد عبد العزيز إسم شارع المختار ول

بنشاب : كتب الصحفي حبيب الله أحمد :
تطور المركز الوطني لأمراض القلب - نواكشوط بوتيرة متسارعة ويسير بثبات على درب التقدم حتى تحقيق كل أهدافه النبيلة
اليوم المركز فخور بأنه اول مستشفى وطني يحتضن عملية زراعة كلى بدعم من اشقائنا الجزائريين( أخيار الناس) 

بنشاب : نطق الوزير  وليته سكت فحديثه عن علاج الرئيس يسبقه الحديث عن الأسباب الكامنة وراء تدهور صحته وحرمانه من كافة الحقوق برعاية السلطات العمومية بشكل انتقائي نال فيه النصيب الأكبر من المعاناة فيما تم إخلاء سبيل الجميع دون استثناء لممارسة الحملة وتلميع السجان.