تحية طيبة..
كما وعدتكم بمواصلة سلسلة منشورات عن دور"رجل الساحل القوى" أو "داهية الساحل" الذي حير الأنظمة الغربية المهتمة بأمن المنطقة قبل أهلها، وأربك حسابات القاعدة وحشرها في الزاوية، حاكم موريتانيا القوي خلال الفترة مابين 2009-2019..
سأخصص هذا الجزء لعملية الصحراوي