بنشاب: شهادة أخرى على براءة الرئيس السابق يوم نادوا به حين يذكر إسمه من أجل مواصلة برنامجه التنموي....

و من نادى بذلك قبل سنوات هو من تمت تبرئته يوم أمس، أفلا تكون هذه البراءة حجة لرئيسه اليوم و هو من عمل تحت إمرته عشرية الإنماء...

فبراءة الوزير من براءة الرئيس....

بنشاب : لا للظلم لا للإستبداد لا للحكم العاجز, حبس هكذا رجال يعد فضيحة و تجني على قيم الرجولة و الرجال الوطنيون.....

هكذا صدحت هذه الماجدة...و هذا لسان حال الشعب الفقير الذي يرى ثرواته تنهب و تتقاسمها ثلة من الفاسدين الذين لا يعيرون اهتمام للوطن و لا للمواطن...

بنشاب : اكتشاف حالة استرقاق ب"لبراكنه" و القاضي يكيف القضية و يحكم بأنها حالة إتجار  بالبشر...و قد تم الحكم على المتهمين في القضية و إحالة عدة أشخاص من أسرة واحدة إلى السجن... 

بنشاب : يوم كنا في مقدمة الركب كان البناء و العطاء...

بنشاب : وقفة احتجاجية و مؤازرة لزمل لهم تم الإعتداء عليه و محاولة استغلاله، هكذا عبر الأطباء المقيمين الإستشفائيين رافضين و منددين بمحاولة استغلالهم و رفضهم للظلم ...

تابع الفيديو أسفله:  

بنشاب : مثال آخر على غياب الإدارة و المنتخبون و تهميش المواطن و غبن مناطق من شمال البلاد خاصة في النزر القليل الذي تقدمه الدولة (الحش) الأعلاف...

مواطنون يشكون غياب الخدمات من ماء و كهرباء و ما ينفع و يمكث في الأرض...

بنشاب : 

بنشاب : خاض الرئيس الغزواني، الحملة الانتخابية الرئاسية وسعى جاهدا إلى إقناع الناخب الموريتاني بالتصويت له، مستندا إلى ما أسماه حينها "شرعية عشرية الانجاز" في الطاقة والمياه والزراعة والنقل والطرق والصحة والتعليم  وترسيخ الديمقراطية .. ليتعهد بإكمال المشوار "شاهد الفيديو المرفق"

بنشاب: أي وهم و أي فضيحة و من المسؤول صفقة بالمليارات من أموال هذا الشعب تتحول إلى وهم يصطادها متحايل ينتحل صفة شركة أي غباء ...

كيف لنظام كامل بعدته و عتاده أن تنطلي عليه حيلة كهذه و لا يحرك ساكنا...

ضاعت الملايين و فر المقاول الوهمي...؟؟؟؟

من يتحمل مسؤولية عقد هكذا صفقات....!!!!؟؟؟؟؟  

بنشاب : سبب  إصرار خفافيش اللؤم و التخريب على مهاجمة الرئيس السابق، أنه كان يكسر بيوض فسادهم و يمسح كبد قدمه على وجوههم المتلونة المتملقة.. 

وسيظل محلقا كالصقر المغرور فوق فضاءات خبثهم،  مهما فعلوا به ومهما لفقوا  ضده من مؤامرات، فجنده الأحرار وسلاحه الإقدام والشجاعة.. 

سر على بركة الله فالنصر حليفك يا فخامة الرئيس...