بنشاب : بعد هذه المقابلة مباشرة تقرر اسكات الرئيس عزيز بوضعه في السجن، وما زال الاسكات مستمرا. 
جاءت المقابلة مباشرة بعد اعلان ماكرون عن سحب القوات الفرنسية من مالي وايضا بعد مقتل الرئيس التشادي إدريس  دبي الرجل القوي الآخر.. 
وقد حرص المحاور على اخذ راي الرئيس عزيز  في هذه الأحداث فكانت اجاباته إجابات العارف المتمكن..

بنشاب: وقفة تضامنية احتجاج عل  استمرار توقيف رئيس حركة أجعبن و نائب رئيس (جبهة التغيير/FC) المعارضة...

و يعاني الرئيس محمد سالم ولد بيب من تفاقم حالته الصحية علما ان لديه بعض الأدوية التي لا يجوز ان تقطع...

نواذيبو يوم أمس لم تكن نشاز و أخذت حصة من الإحتجاجات في وقفة سلمية لنشطاء طالبوا خلالها بخفض الأسعار و نددوا بقرار الدولة رفع أسعار المحروقات و تم قمعهم و تفريقهم  بالقوة....

 مدينة نواذيبو تشكو حتى من عدم وجود البنزين  بالمحطات قبل أيام معتبرين العاصمة الإقتصادية المتضرر الأكبر....

بنشاب : هل أصبح التظاهر و التعبير بوقفة احتجاجية سلمية(يكفلها القانون و الدستور)  عن واقع مزري قائم و معاش جريمة يعاقب عليها بالسحل و التنكيل و الإعتقال .....!!!؟؟؟ 

شيدوا... و افسحوا....فالمستاؤون و المتمردون على الوضع المعيشي الصعب كثر....!!!!!

بنشاب : مرة أخرى التاريخ و بالصوت و الصورة يسجل شهادة في حق الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من فقيه و عالم وشيخ و شخصية  وازنة اجتماعيا، بالحديث عن إنجازات ملموسة أظهرت أنه كان هناك رئيس بمعنى الكلمة... 

بنشاب : قال الشيخ والداعية محمد ولد سيدي يحي إن من يريد الاستقرار والعافية في موريتانيا عليه أن يخفف الأسعار، وأن لا يزيد أسعار المحروقات.
وأضاف ولد سيدي يحي في مقطع صوتي متداول له إن الناس لم يعد باستطاعتها العيش، وإن على من يستطيع التخفيف عنها أن ينتهز أي فرصة لذلك.

بنشاب : الرجل قال كلمة فكيف كان الرد....هل فهمتموها أم فهمتموها كما شئتم....

هل هي بداية العودة إلى التكميم...؟؟؟؟ 

بنشاب : من إنتاج الماجدة صاحبة الريشة الذهبية المفلقة عزيزة البرناوي أدام الله عليها النعم ظاهرة و باطنة و متعها بالصحة و العافية .. 

بنشاب : و يستمر المسلسل من خنق الإنسان برائحة موكا الى تدمير البيئة بالمخلفات من نفايات السفن، ....فهل يعي المسؤولون الخطر....

بنشاب : المبادئ و أصحاب المبادئ تظهر عند الشدائد لا تغير الخطوب أصحابها و لا تتراجع مهما كان الخطب...

قالوها من أبسطهم في الهرم   السياسي و بملئ أفواههم و على قوة حناجرهم و دون تغيب أو ترهيب ....