بنشاب : المبادئ و أصحاب المبادئ تظهر عند الشدائد لا تغير الخطوب أصحابها و لا تتراجع مهما كان الخطب...

قالوها من أبسطهم في الهرم   السياسي و بملئ أفواههم و على قوة حناجرهم و دون تغيب أو ترهيب ....

بنشاب : العيد و  التاريخ المحفور في ذاكرة الشعب ببصمات القائد.. و بكل كبرياء فهل من ""إنصاف"""

بنشاب : بعد إنجاز مشروع آفطوط الساحلي و الذي توزعت منه شبكة توزيع عصب الحياة الماء الصالح للشرب غطت أزيد من 60%من حاجيات البلد عموما  و العاصمة نواكشوط خصوصا...تعيش العاصمة اليوم أزمة عطش حادة و غير مسبوقة وسط إهمال من الجهات المختصة....همها فوترة تستغني منها و لو على حساب عطش شعب بأكمله.... دون أدنى رقابة من إدارة تكالبت على جمع المال و إنهاك جيوب ف

بنشاب : إنجازات ستبقى شاهدا على حقبة بناء أيدي أبناء بررة رأوا ذات عشية أنهم معنيون بالحفاظ على هذا البلد و تقديم شيئ ينفع الناس و يمكث في الأرض....فكانت مسيرة بناء مست جوهر حياة المواطن و لامست همومه و حققت بعض طموحاته طوال عشرية ما تمنى أن تتوقف عجلة حركتها يوما....

بنشاب : تكلموا عن الرئيس و المرحلة النخبة التي تقرأ المستقبل و تستشرفه و تعرف خبايا السياسة... الحديث منسوب لأحد مفكري موريتانيا المعاصرة و السياسي المخضرم محمد يحظيه ابريد الليل تغمده الله بواسع رحمته و الذي له باع طويل في معرفة الرجال و طرق تفكيرهم...

بنشاب : سجل التاريخ و بأحرف من ذهب للرئيس السابق أنه أول رئيس للجمهورية الإسلامية و بعد قرابة الخمسين سنة من تعاقب الأنظمة المدنية و العسكرية على حكم هذا البلد أنه أول من أعلن الحرب صراحة على الفساد و المفسدين كما أنشأ محكمة الحسابات للتفتيش و إقامة الحجج على  المفسدين و رمي كل من ثبت فساده في السجن و استرجع الأموال دون ابروباكندا و لا ضجة و لا مراء.

بنشاب : كتب المدوّن باب ولد حمدي: في قرار ينم عن استقلالية المواقف والإيمان  بتبوُّء موريتانيا مكانتها الدولية، الرئيس السابق ينزل من طائرة موريتانية تابعة لشركة هو من انشأها ..

بنشاب : إلى الشعب الموريتاني أولا وإلى أصحاب الضمائر الحية ثم إلى لفيف المحامين ومن على شاكلتهم من زمرة النظام ومتملقيه ومتزلفيه وأصحاب المصالح الضيقة واللا وطنية.... 

إسمعوا إن أردتم الجواب : لتكن علنية وشفافة وستعلمون حينها من أين له هذا....؟؟؟ 

بنشاب : أهم الخدمات و التي لاغنى  للمواطن عنها الماء و الكهرباء، أحدهم عبر عن أهمية هكذا خدمات و مأساة المواطن مع الإنقطاعات المتكررة لها حتى  أنها أصبحت روتين في بعض أحياء العاصمة بل شبه معدومة في أحياء أخرى أما الداخل فحدث و لا حرج .......كنا قد تحدثنا عن الموضوع  أكثر من مرة  في  موقع بنشاب الجهوي الإخباري...

بنشاب: كانوا يعرفون أن لا بديل لمشروع البناء و التنمية التي بدأها الرئيس السابق و استمر في بنائها عشرية خلدت في تاريخ هذا البلد بأسطر من ذهب.... كانوا يعرفون أنه يعز وجود الرجال بمعنى تحدي الصعاب و إذلال و قهر المستحيل، فهتفوا و نادوا و صرخوا عاليا و على رؤوس الأشهاد ""أن استمر"" و تابع مسيرة البناءسيدي الرئيس و ليسامحنا الآخر....