بنشاب : لعل من أهم حسنات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أنه لم يكن يساوم القريب قبل البعيد فى قضايا الأمن القومى ، و استقلال القرار الوطنى .
من شاهد الطريقة المتوترة التى يتحدث بها مستشار ملك المغرب ، و حديثه انهم علموا من خلال الاتصالات الإفريقية بمستوى الحرج،  و حديثه عن اتصال ملك المغرب و اعتذاره 

بنشاب : 

بنشاب :  تتهاطل منذ أزيد من نصف ساعة و بغزارة الأمطار على العاصمة نواكشوط.... 

بنشاب : هكذا تشرب ساكنة روصو و هكذا الماء الصالح للشرب في عاصمة ولاية الترارزة.،.  التلوث في أبشع صوره؟؟؟؟؟

أين عهد إنقطاعات الماء قد ولى...لم لم نعد نسمع الإسطوانة.....؟؟؟؟؟

أين شركة المياه """"الوطنية""" أي إقلاع بري الأرض و سقي  الإنسان  و الدواب....؟؟؟

من المسؤول و أين الجهات الوصية: الشركة و الوزارة ....؟  

بنشاب : أ لا يعتد بشهادة هذا الفقيه و الإمام الشهير  شيغالي....

تذكروا أن الله إذا أحب عبدا كتب له محبة خلقه في الدنيا و لو استفتي الشعب الموريتاني اليوم  حول أحسن رئيس حكم البلاد بكل تجرد من العواطف و أحب و قدم ما استطاع لكان الرئيس السابق في رأس القائمة بفارق كبييييييير عن الثاني...

بنشاب : الولاة...لمن و لأجل من...؟؟؟

من ازويرات لانواذيبو شمالا و حتى الطينطان أقصى الشرق ... بطش وتنكيل بالمواطنين وجرأة في احتقارهم ومعاملتهم كبشر من الدرجة الثانية !

من و أين الرقيب.....؟؟؟؟

بنشاب: عندما يجوع الشعب و تنتهب خيراته ماذا ينتظر منه، فما حصل عند تقسيم هذه المساعدات رسالة لمن يهمهم الأمر و إلى النظام و رموزه و من يتولون تسيير موارده بأن الطوفان قادم....فاحذروا الشعب إذا جاع.... 

بنشاب : إعادة نشر : يتساءل رئيس حزب الرباط الوطني الدكتور السعد لوليد و لسان الحال إلى زمرة النظام الحالي، و لو قدر أن قامت انتخابات و شارك فيها الرئيس السابق مرشحا أو داعما لمرشح كيف ستكون النتيجة....:!!!!!!؟؟؟؟؟ 

فقط لمن يزايدون  ... بأن الشعب كله معهم ضد التعديلات ... أسألهم من هؤلاء إذا ؟!

بنشاب :  حال جميع المواطنين طيلة ثلاث سنوات من مامورية الرئيس غزواني تلخصه هذه السيدة  بعيدا عن تطبيل حزب الإجحاف والوزراء وتلميع قناة الموريتانية والإذاعة ومدوني بنكيلي

بنشاب : المسؤولية من صلاحباتكم، فأنتم سيدي الرئيس الراعي و انتم مسؤولون عن الرعية....إنتبهوا فكل شيئ زائل إنتبهوا سيدي الرئيس إلى المحيط إلى من يحيطون بكم مشكلين سورا يصعب تسلقه من المنافقين و المتملقين و باعة الضمير...