بنشاب : الهتافات تتعالى مطالبة بفتح منطقة "تفرغ زينة الغنية بالذهب" رغم تجاهله ودفع المسؤولين له و شغله حتى لا يلتفت و حتى بعض المتزلفين الذين حالوا دونه و المحتجين....فهل تجد آذانا صاغية....
بنشاب : يوم كان الإهتمام بالمواطن هو الهدف و هو الحلقة التي تدور حولها العملية التنموية عموما في البلد.....
بنشاب: التاريخ و العهد و قائد سطر إسمه بحروف من ذهب حفرت في ذاكرة شعب يحفظ الود و يرد الجميل.... نعم لإطلاق سراح الرمز و القائد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لا للإستهداف الممنهج....!!!
بنشاب : إذا صحة المواطن بين مطرقة جشع التجار و سندان غياب الرقابة الصحية للمصالح المختصة.... أين وزارة التجارة و أين وزارة الصحة...؟ و من المسؤول....؟
بنشاب: نعم للتاريخ و مواقف رجال سيحكي عنهم التاريخ أبوا الذل و الإستكانة و قالوا لا للظلم و الطغيان.... قالوا نعم ليعيش المواطن في وطنه بكل كبرياء مواطن معزز يتمتع بجميع حقوقه المشروعة التي يكفلها الدستور و القانون دون منِّ أو هبة من أي كان...
بنشاب: ليتذكر (الساسة) اليوم معارضة الحقد أمس موالاة الجيوب و الدفع اليوم أن التاريخ لا يرحم و لا يحمي المغفلين.... أصواتكم و صوركم محفوظة مسجلة....!!!
بنشاب: بلغ تردي الأحوال في البلد مرحلة لن تتغير الأمور فيه بسرعة...غلاء في المعيشة و أسعار في ارتفاع جنوني حيث لا رقيب... أما الحد من حرية التعبير و تكميم الأفواه و مصادرة الآراء و التنكيل بالمتظاهرين السلميين فحدث و لا حرج...
بنشاب: بداية إعادة التأسيس حينما امتلكنا الارادة وقرر القائد فك الإرتباط مع معوقات التنمية والحرية والمشاركة...