إنعاش للذاكرة: عطفا على ما تعيشه العاصمة اليوم..."بداية الموسم"

أربعاء, 22/06/2022 - 10:44

بنشاب : كنا هنا وكنا شاهدين على العمل الجبار الذي تم القيام به لإنقاذ معظم احياء العاصمة انواكشوط من تلك الظاهرة. 
اليوم قد ينسى البعض ان احياء من العاصمة كانت تحت الماء وكانت كل زخة مطر تقع كالكارثة على العاصمة انواكشوط، فشكرا لك Ahmed Baba Allaty  على التذكير  الذي لامحالة سينفع الراشدين من ابناء هذا الوطن ويؤكد لهم ان الأثر الباقي اهم بكثير من تصفية الحسابات السياسية واكثر نفعا لهذا الشعب. 
تنبيه : لم يتم انجاز كل شيء، لكن الوضع تحسن والعاصمة أصبحت اكثر تحملا للأمطار.

الوزير السابق /د. محمد جبريل