لا أحبذ بطبعي أي حديث -وبالأحرى إذا كان عاما- يتطرق للانتماءات وفضاءات الحواضن الاجتماعية الضيقة، كما أتحاشى قدر الإمكان الخوض في التطورات الأخيرة وأحتفظ لنفسي بموقفي منها، غير أني أعرف جيدًا مرارة أن تَستهدف العامةُ وبالسنة طوال؛ مجموعةً إجتماعية بعينها ويتبارى البعض في التقول على التاريخ والتندر غير الأخلاقي وغير المبرر وكلي يقين أن من يتقرب بذلك ل