ثلاثة أحداث أعادت فتح ملف تاريخ الكادحين؛ وهي: وفاة الأستاذ محمد المصطفى ولد بدر الدين رحمه الله، وهو أحد مؤسسي وقادة الكادحين، وما نشر في تأبينه من أخبار وآراء؛ وظهور طبعة جديدة من كراس “سطور حمراء” الذي وثق وعرض ألوانا نادرة من أدب الكادحين يزيد عمر بعض نصوصها على نصف قرن، وما دار حوله من نقاش وتعليق؛ وسلسلة مقالات كتبها الأستاذ بدن ولد عابدين بعنو

بنشاب : دوّنت خلال السنوات الماضية تحت هاشتاغ #خللنا_الأخلاقي عن بعض الانحرافات والاختلالات المجتمعية والمهنيّة والتّديّنية. وهو ما أرجو أن أجد فرصة للعودة إليه هذه الأيام.

بنشاب: الجاهل جاهل على نفسه، فهذه مشكلته، ولكنه إذا أمسك قلما أو ميكروفونا، صارت هذه مشكلتنا نحن، لأن هذا معناه أن جريمة ما فى الطريق!

بنشاب : كتب الأستاذ و العميد الطالب أخيار بإسم الشرعية ( Au nom de la légalité)   افتتح العميد مقاله الشيق بهذه المقولة الشهيرة التي لا شك أنها ستغيظ أعداء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز....

بنشاب: ...تابع المحامي و الأشتاذ محمدو ولد إشدو في سلسلة كتاباته عن موضوع الشرعية و الدفاع عنهاما يلي:

في الطرف المدني، وحجم الضرر، ورشوة المشتبه فيهم!

ب) حول حجم الضرر المزعوم وبينته.

بنشاب : كتب الأستاذ و المحامي محمدُّ ولد إشدو، في الطرف المدني، وحجم الضرر، ورشوة المشتبه فيهم!

ب. حول حجم الضرر المزعوم وبينته

بنشاب : التفتيش التربوي والإداري النزيهان الدقيقان وفق متابعة سنوية ميدانية منتظمة توفرت لجهاتها الظروف الجيدة المناسبة كفيلان بتقييم المعلم تقييما سليما يقف على المستوى الحقيقي للمدرس ويضع الأصبع على مواضع الخلل ونقاط القوة ضف إلى ذلك تطبيق مبدأ التكوين المستمر الفعال ومبدأ المكافأة والتشجيع القيم المحفز هذه الطريقة النزيهة التي تأتي على جوانب قدرات

بنشاب: بعد الإحتجاجات و الوقفات التي طالت جميع ميادين الحياة مؤخرا بالبلاد ..!!!

بنشاب : كتب عبيد ربه الفقيه الورع الأستاذ محمد الأمين الشاه مبينا ما ابتلى الله به المذهب من بدع من أهل هذا المنكب من الأرض من اهل بلادنا و هو (أي المذهب) بعيد كل البعد عنها، فقال: 

▪ عندما يعلنُ فخامة الرئيس عمّا يسميه "تأدّبًا" بالاختلالات في تسيير صندوق كورونا دون أن يوضّح مكامن الاختلالات "السرقات" أو المسؤولين عنها، فهذا ما نسميه  #انعدام_الشفافية  وهو تواطؤ ضمنيٌّ لفخامته مع هؤلاء اللصوص وتشجيع لهم على مواصلة الاختلال (السرقة).