
في مشهد مؤسف تعرض الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للأذى اللفظي أمام القضاء، دون أن يحرك أحد ساكنا.....
هذا التصرف ليس فقط انتهاكا لكرامته، كرئيس سابق، بل أيضا رسالة خطيرة تظهر أننا نعيش في زمن تستهدف فيه الرموز الوطنية دون أي اعتبار لمكانته أو إسهاماتهم في بناء الدولة...
ما حدث لا يبشر بخير