بنشاب : تداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، هذه الصورة التى يظهر فيها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، أمام مطعم فى باريس ، كما قيل ، يضع يده على صدره كمن يرد التحية .
قالت مجلة "جون آفريك" إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سيسافر مساء غد الأربعاء 21 سبتمبر على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية، وسيصل إلى باريس صباح الخميس.
وأضافت أن ولد عبد العزيز سيتوجه، إلى مستشفى بيرسي للتدريب العسكري في كلامارت، في منطقة باريس، لإجراء فحوصات طبية.
بنشاب : أفاد مصدر مطلع لموقع "الجواهر" أن السلطات المعنية أفرجت عن الرواتب المجمدة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وتم تحويلها إلى حسابه في البنك.
يذكر أن ولد عبد العزيز قد رُفعت عنه الحراسة القضائية التي فُرضت عليه منذ عدة أشهر وانتهت يوم 7 نوفمبر الحالي مما سَمح له بمغادرة نواكشوط والتوجه الى استراحته قرب مدينة بنشاب قبل يومين.
بنشاب : ليس في العنوان أية شحنة إثارة، بل هو توصيف لواقع ووقائع صادمة يبدو أنها حيكت بأوامر مباشرة من عملاء رجال الأعمال داخل مؤسستنا الأمنية، مستهدفة الرمز الوطني السيد محمد ولد عبد العزيز، فبعد أن فشلت كل الخطط التي رمت للنيل من سمعته وضرب معنوياته وظل الرجل صامدا داخل السجن وخارجه، وحين لم تبلغ المضايقات غايتها، بلغ الحقد من القوم كل شطط، وسولت له
بنشاب: لا زال خصوم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، القدماء منهم والجدد، وألئك منهم الذين انخرطوا في لفيف دفاع الدولة يستشهدون في اتهاماتهم له بثلاث تصريحات صرح بها، أحد هذه التصريحات كان في بداية مأموريته الأولى، وهو أنه لا يمتلك سوى حفارة، والتصريحين الآخرين قالهما في مؤتمرات صحفية بعد تسليمه للسلطة وعوده من سفره وتشكيل اللجنة البرلمانية للتحقيق،
بنشاب: أين المعارضة أو "المعاردة" التي كانت في زمن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ملء السمع والبصر ، يوم كان نصفها ناصحا و نصفها الآخر ناطحا و صداميا ... حين كانت تحشد الجموع في ساحة ابن عباس وترغي و تزبد عازفة على أوتار معاناة الفقراء والمحرومين ؟!.. فأين أقطاب معارضة الأمس؟.
" هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا "؟! .
بنشاب: أفادت مصادر مطلعة أن الرئيس السابق محمد عبدالعزيز وصل صباح اليوم لقصر العدالة في نواكشوط الغربية وذلك بعد استلامه بالامس استدعاء للمثول ام القاضي .
وتزامن وصول الرئيس السابق عزيز مع اعتصام لأنصاره قوبل بتفريق من طرف رجال الشرطة المرابطين بعين المكان.