بنشاب : قال الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز إنه يملك قيمة مليون و500 ألف دولار من الساعات الخاصة؛ مشيرا أنه لم يدفع الملايين مقابلها ويضع الآن ساعة سعرها 20 ألف أوقية.

لم توفق العزة بنت الشيخ آياه في اتهامها للرئيس السابق محمد ولد العزيز بافتراض ظلمه لهم لو كان في السلطة، لأن الظلم الذي تعرضت له مؤخرا ووقفنا  مع أسرتها ضده صدر عن داعم للرئيس الحالي، وخصم لدود لولد عبد العزيز، كما أن تعاطي السلطة مع الملف كان باردا عكس ما كان سيحدث لو كان ولد عبد العزيز في السلطة، لأنه كان قائدا حازما صارما في صيانة هيبة الدولة وأعر

بنشاب : محمد ولد عبد العزيز هو ذلك الرجل الذي حكم البلاد لأكثر من عشر سنوات، ظل خلالها ذلك الملك الذي ملئ الدنيا وشغل الناس، قهر الجبابرة، أذل المتكبرين، سيطر على كل مفاصل الدولة، وإليه ترجع كلمة الفصل .

بنشاب : لقد تمت شيطنة الرجل من خلال حملة إعلامية شرسة وقيل إنه استحوذ عن أموال خيالية وبأرقام فلكية.

ورجل مريض مقيد الحرية مثله إن كان له مثل هذه الأموال في الخارج فلا بد سيتنازل كي يخرج للتمتع بها، هذا ما يقوله المنطق.

بنشاب : رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان ولد بوحبيني يتحدث بعد خمس سنين عن محاكمة القائد الرئيس السابق #عزيز ويصفها بغير العادلة،
السيد بوحبيني ليس من العدل أيضا أن تسكتوا كل هذا الوقت وأنتم المفروض أن تكونوا أمناء حياديين،
أما محاكمة عزيز فالكل يعرف أسبابها وأهدافها والكل يجمع أنها محاكمة سياسية تأسست على خلاف سياسي،

بنشاب: قال منسق هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، المحامي محمدن ولد اشدو، إن ملف موكلهم، يدار عن طريق "التعليمات" فقط، وإن القانون معطل في التعامل معه.

وأضاف ولد اشدو، خلال مؤتمر صحفي عقدته الهيئة، مساء اليوم الخميس، أن موكلهم يعيش حالة حبس تحكمي مخالف للقانون.

بنشاب : بسم الله الرحمن الرحيم
تعلن هيئة الدفاع عن الرئيس محمد ولد عبد العزيز أنها ستعقد مؤتمرا صحفيا غدا الخميس 15 أغسطس 2024 على الساعة الخامسة عصرا في مقرها المختار.
نواكشوط 14/08/2024
منسق الهيئة

بنشاب : رفضت محكمة الاستئناف في نواكشوط اليوم الاثنين طلب دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنهاء حبسه، ومنحه حرية مؤقتة.

وقال منسق هيئة الدفاع المحامي محمدن ولد اشدو إن محكمة الاستئناف أصدرت أمر رفض طلبهم عند الساعة الرابعة والنصف من يوم الاثنين 12/8/2024، وحمل الرقم: 37/2024.

بعيدًا عن التخندق السياسي ومهما كانت الدوافع لاستهداف شخص القائد الرئيس محمد عبد العزيز فإننا ندقُ ..ناقوس الخطر ..ونؤكدُ بعد اجراء التشخيص  بالأشعة (سكانير ) مساء امس  في المستشفى العسكري في العاصمة انواكشوط  بعد إهمال دام اكثر من اسبوعين وتفاقم الحالة الصحيه منذ اكثر من أربعة ايام ، و بعد ضغط كبير من جميع الخيرينَ  من المدافعين عن حقوق الانسان ومن

بنشاب : قال رئيس هيئة دفاع الرئيس السابق محمد عبد العزيز المحامي محمدن ولد اشدو إن موكلهم منع من الحصول على تزكيات العمد، وتمت مصادرة تزكيتهم بقرار من السلطات المتحكمة.