بنشاب: وعَينُ الرِضا عن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ
ولكِنّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَّتي
وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
كِلانا غَنيٌّ عَن أَخيهِ حَياتَهُ

بنشاب : الحوار
التشاور أو الحوار الوطني المرتقب مهم، لكن أهم منه أن يأتي المتحاورون بنية الحوار لا بنية التأزيم و  إفساد الوقت في النظريات و الأجندات الملتبسة لصالح بعض العواصم الإقليمية.

ظَهْرُ فْتَصْفية حِسـابـاتْ ؛ امْـعَ عـزيز اثلْةْ اشْـهُــــودْ
شهادة (رمز) وْتَسْرِيبـاتْ ؛ ول الواقف ، سيد مولـود

بنشاب: منذ سنوات صرخ قارون الشمال الشيخ ولد بايه صرخته المشهورة " متليت أنا اومتلات موريتان "، واليوم بإمكان الدلوعه هاوا ديالو أن تصرخ " متليت أنا وانفظحت موريتان" وفي هذه الحلقة سنشرح لكم كيف :

بدأت الحكاية عندما كانت هاوا مديرة الشباك الموحد في المنطقة الحرة في انواذيبو وكانت عمولاتها تنقسم إلى ثلاثة أصناف :

قيل قدما: إذا كان الغراب دليل قوم يمر بهم على جيف الكلاب..
إن الحق لله يستحق المجلس الجهوي لأنواكشوط الشماليه و كذلك بلدية توجونين والشركه المعنيه بنظافة أنواكشوط جائزه قيمة على هذه اللوحه الجميله المرسومه بِجِيَّفِ الأبقار و الجِمال والماعز و الكلاب على مدخل أنواكشوط الشمالي بحي تنويش.

بنشاب: - ....

بنشاب : فضيحة (Bravador) التي غطّت على مشاركة بلادنا في معرض دبي إكسبو 2020، بغض النظر عن المسؤولين عنها أو المتورطين فيها، يجب أن لا تقف التحقيقات فيها عند هذه الفضيحة، بل ينبغي فتح تحقيق شامل عن المشاركات السابقة لوفودنا التي جابت كل دول العالم بدءا من الصين إلى كوريا و اليابان و معظم دول أوروبا  إلى الولايات المتحدة.

بنشاب: حينما يتكلم عن الكونگرس الآمريكي فهو كما قال يعني تفيريت ! ؛ ولإن برَّر استئجار طائرة الوزير قد يكون يقصد مثلا تبرير ما وقع في السفينة المشهورة مرمرا !! 
ولما قال آخر أن ( الرمز ) لا يصلح لحذاء فهو يُحدّث عن حذاء مطاطي يصغر ويكبر حسب زاد وقوت وحاجيات القائل !!

بنشاب: كم هو رائع و جميل أن يلتفت هرم السلطة لفتة رعاية و إنسانية و مؤازرة و إحساس إلى أي مواطن عثر و جارت عليه الأيام  مهما أبطأ به نسبه أو أسرع به عمله او لقبه أو مكانته.

بنشاب: حين يشرب الغلام كأسًا دهاقا بالياسمين ..
شهيد مرمرة يبرر هدر المال العام في تنقلات وزير الداخلية على متن طائرة خاصة ، في وقت يكتوي فيه المواطن الضعيف بنار الأسعار وتردي الخدمات الأساسية !!