بنشاب : أوقفت السلطات في مدينة ازويرات مواطنا على خلفية مزاولة نشاط تهريب الأشخاص إلى مدينة أطار.
وتم حجز الرجل في منزل بحي 600 وحدة سكنية. في ضواحي ازويرات.
و تم احتجاز الرجل بعد تأكد السلطات من نجاحه في تهريب عدة أشخاص من ازويرات إلى مدينة أطار.
بنشاب : تعرف عدة مدن في الداخل مظاهرات احتجاجية ضد انقطاع الماء والكهرباء، ففي الحوض الغربي تظاهر عدد من سكان مدينة لعيون امس الجمعة، احتجاجا على الانقطاعات المتكررة للكهرباء والماء عن المدينة.
دعوا العالقين في الخارج في عذاباتهم، ودعوا التجار والعمال الفقراء يتضورون جوعا، ودعونا نقيد حريات الناس في الحركة والتنقل لأن نظامنا الصحي ضعيف ولا طاقة لنا بفيروس كورونا... هكذا قلتم لنا بلسان الحال أو المقال...
طيب فعلنا ذلك وما زلنا نفعل منذ شهرين فماذا فعلتم أنتم طيلة هذه الفترة؟
بنشاب : هذا الجسم الغريب هو عبارة عن " بدلة " إبتلعها طفل صغير في انواذيبو وذهب به ذووه إلى مستشفى التخصصات المعروف بمستشفى الكوبيين " طب كوبا " الذي يتقاضى فيه الطبيب 1 مليون و 200ألف وإقامة فندقية وتذكرة سنوية إلا أن هذا الراتب المنتفخ مع التجهيزات والتحفيزات لم تجدي نفعا أمام هذا الجسيم البسيط الذي لا يكلف جهدا قام هؤلاء برفع الطفل إلى المستشفى ال
في هذه اللحظات أكاد أسمع شخير الوزراء والمدراء البلهاء النائمين تحت المكيفات، لا يزعجهم انقطاع الكهرباء ولا يقلقهم نقص المياه ولا تهمهم معاناة ملايين الفقراء الذين يفترسهم العطش في كل مكان من الوطن.
لو أن بهم ذرة ضمير أو إنسانية أو وطنية لما ناموا مرتاحين وتركوا المواطنين يصرخون في لهيب الصيف طلبا للماء والكهرباء دون أدنى استجابة أو تصرف!
بلغت بنا السخافة حد تبجيل هذه الجلسة لرئيس وهو يزاول عمله المعتاد في مكتبه!!!!
سؤال للمطبلاتية الجدد على ماذا يتقاضى الرئيس راتبا قدره 7 ملايين أوقية إن لم يجلس هذه الجلسة على الأقل!!!
حقا نحن شعب يصنع الطواغيت !!!!.
في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ موريتانيا، تعرض العشرات من الأطر وأصحاب الكفاءات لحملة إقالات ممنهجة، يتباهى مَن يقفون وراءها، أيهم أسرع وتيرة في تنفيذ ما يتهامسون بينهم أنه يأتي تنفيذاً لـ"تعليمات عليا".
بنشاب : كشف عقد شراء حصلت عليه وكالة الأخبار طلب المدير الجديد لميناء نواكشوط المستقل سيدي أحمد ولد الرايس توريد سيارة بمبلغ يفوق 46 مليون أوقية قديمة، ضمن أول الإجراءات التي اتخذها بعد تعيينه مديرا لهذه المؤسسة.