بنشاب : المحلل السياسي و الخبير الإقتصادي الدكتور / عبد الصمد ولد امبارك و في تدوينة جديدة له أوضح أن النظام يتحول سريعا من حكم الأغلبية الى المستويى التمثيلي(أقلية)و جاء في التدوينة بحساب الدكتور على الفيسبوك بوك :
بنشاب/: أفاد عدد من مسيري شبكات المياه في الوسط الريفي بولاية لعصابه اليوم أن وزارة المياه قدمت لهم وعود ولم تحترمها، وذلك بخصوص توليها لتكاليف المياه الريفية وتسوية الموضوع المتعلق بمجانية تلك المياه للمواطنين.
وطالب هؤلاء بالتعجيل بدفع مستحقاتهم للأشهر الثلاثة الأخيرة من العام المنصرم.
بنشاب/ : كشفت مصادر نقابية داخل الشركة الوطنية للماء، SNDE عن تصاعد الإستياء من الطريقة الإرتجالية التي تدار بها الأمور في هذه الشركة العملاقة، التي بدأت تنهار وينزع المواطن ثقته منها.
بنشاب : أكدت بعض المصادر الاعلامية، بأن "مافیا الفساد" داخل قطاع الصحة تمكنت من الصعود إلى الواجھة في عھد الوزیر الحالي نذیرو ولد حامد.
وقالت المصادر، إن ھذه المافیا التي یشكو طاقم القطاع منھا ومن فسادھا، الذي كان له تأثیر سلبي على الأمور بھذه الوزارة، إختفت في الأیام الأولى عن الواجھة،
بنشاب/: في تصريح له تناقلته وسائل اعلامية و وسائل التواصل قال المدير المساعد لمستشفى كيهيدي د. أحمد شريف أعبيدي إنه قدم استقالته من منصبه لوزير الصحة ، ونصحه بتعيين قريبه الذى يرفض وجود أخصائي فى أمراض النساء فى ألاك من أجل أن تظل عيادته محل اقبال من الجمهور.
بنشاب : في تقرير لها و حسب التحقيق الذي أجرته الصحيفة الفرنسية المحلية (ل،ت،ف)الصادرة باللغة الفرنسية فقد أرجعت الإرتفاع الكبير الذى تشهده حاليا الأسعار فى موريتانيا إلى سوء تسيير الإدارة الجديدة فى ميناء الصداقة بالعاصمة انواكشوط( PANPA) أول ميناء تجاري في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء و الذي قضى على احتكار ميناء داكار ، الذي كان المنفذ الوحيد للتجارة
بنشاب : و يستمر مسلسل الإستهداف فبعد ان ادعت ان المصنع يملكه الرئيس السابق و ثبت ان ذلك الادعاء كان زور و بهتان و تلفيق و ليس سوى استهداف للرئيس السابق و حاضنته و المناصرين و الساسة المقربين منه ...
و بعد صدور حكم و استيفاء الشركة لجميع مستحقاتها و التزاماتها و دفع كل ما تطالب به من ضرائب لماذا تمنعها الشركة حقها في الإنارة...؟؟؟
بنشاب : طفح الكيل و أصبحت الساحة السياسية في بلادنا ساحة صراعات و مصالح و تقرب و تزلف فالأقرب الى السلطة اليوم هو الأكثر حظوظ في الإستفادة من الأيادي البيضاء...