
اكثرت التغافل عن طنين المتملقين و عواء المنخرطين في أسراب الوهم، لكن أحيانا تحتم علينا مقولة توماس هوبز "الإنسان ذئب لأخيه الإنسان" أن نشمر عن مخالب الذئب ونخرج أنياب الافتراس المدفونة في كل منا، فالقطيع لن يفهم لغة تختلف عن طريقته مهما سمت تلك اللغة.









