بنشاب : الرئيس غير راض عن كائن من كان والوزير في ماقدمة
والوزير غير راض عن معاونيه ومستشاريه
والقاعدة غير راضية عن القمة...
ما راضي حد عن حد
ترى! ... ما الذي حاق بنا؟
ما هذا الغضب الخفي الذي يعبث بنا وما هذا البوار البادي الذي طافڜ بنا؟
سألت زميلا: ما حالك؟...فأجابني: حال الفار في النار!...
المقاولون ماهم راضين عن أداء العمال، والوزير ماهو راض عن أداء المقاولين، والحكومة ماهي راضية عن أداء المسؤولين، والرئيس ماهو راض عن أداء الحكومة، وأنا قطعا ماني راض عن الرئيس ...
ترى!... إلى متى تقلبنا "لفگايع" ذات اليمين وذات الشمال، وكلبنا باسط ذراعيه بالوصيد؟
متى نشيع التراضي بيننا ونقتنع به فكرا وممارسة؟...