بنشاب : كأنّ للأقدار لحنًا خفيًّا، تُديره أنامل الغيب على وترٍ واحدٍ، فإذا بالأحداث تتعاقب في انتظامٍ عجيب، يظنه الجاهل صُدَفًا، ويقرؤه اللبيب فيضًا من المعاني التي لا تُقال. أهي المصادفة وحدها من تجمع بين مواسم القضاء وموجات الفوضى؟