كنت أتوقع زيادة المحروقات، يوم بلغ سعر البرميل 130 دولارا جراء الحرب الروسية - الأوكرانية، أما أن يهبط سعر البرميل، ليصل أدنى مستوى له منذ ثلاثة ليصل أمس الخميس إلى ما دون 95 دولارا، وسط مخاوف دولية لسقوطه ما دون 90 دولارا، لتأتي موريتانيا بزيادة في الوقت الضائع، فإما لأنها لم تواكب مسيرته الدولية، أوإما لأنها تريد دعم ميزانية لا بد و أن تتأثر بنهب و