في الذكرى الحادية والستين لعيد الاستقلال الوطني وشح رئس الجمهورية قطب التحقيق المكلف بالجزء الثاني من ملف التامر الخبيث على الرئس الرمز محمد ولد عبد العزيز، مكافأة له على اكمال المهمة المحددة في تدمير صحة الرجل على طريق تصفيته جسديا بعدفشلهم في كبح جماح تألقه على الساحة السياسية ، تم ذلك في ظل انتهاك سافر للمادة 93 من الدستور الموريتاني وحبسه