"الظروف ماه سهله" كانت الصاعقة التي أيقن من خلالها الفقراء أن رئيسهم فعلا قد غادر السلطة وأن الرعية قد وُلي أمرها من سيضيف لنفسه لقبا مكتسبا بقوة القانون، لقبا بواسطته يصبح "رمزا" برعاية وزاتي الداخلية والعدل.
بنشاب : حسن الخاتمة هو ما يحصل الان مع الرئيس السابق محمد ول عبد العزيز: خدم بلاده كأحسن ما يكون وقام بعمل خارق خلال عشرية انتدابه ليس فقط بمقايس البلد بل يمقاييس المنطقة والعالم، وهاهو يناضل من أجل انتزاعها من فك الفساد الذي استولى عليها بعده، وقد يدفع حياته ثمنا لذلك.
بنشاب : نكأت حادثة 2022/11/25 المتمثلة في كسر ذراع فتاة بكنكوصة 2 تنحدرة من قرية أولاد ألمين إثر إنزلاقها في زورق خشبي جروحا غائرة وأبانت عن حجم معاناةساكتة الضفة اليسرى لبحيرة كنكوصة التي طالمات حلمت بفك العزلة عن طريق بناء جسر ' صالة " لكنه ظل مطلب بالرغم من مشروعيته حلم صعب المنال ععجزت أو بالأحرى امتنعت عن تحقيقه كل الأنظمة العسكرية المتعاقبة وال
بنشاب: أعطى الرئيس السابق حرية الرأي حتى بلغت مداها ونافست موريتانيا دولا تحسب على أصابع اليد في المجال وأصبح من شاء يقول ما شاء مما لا يمنعه القانون ؛ لكنه في المقابل ضرب بيد من حديد على المؤتمنين على ثروات شعب ضعيف بِمُختلف مواقعهم ومطامعهم وحيَلهم فاستشعر أدنى مسؤول تكليفه قبل تشريفه وكلما سما أو علا زاد ذاك الشعور فيه رسوخا ؛ فأحبّه شعبُه حبّا لا