بنشاب : تواصل مرتزقة وزارة الداخلية  اختطاف الأخ محمد فال ولد عبد الله و الأخ محمد الأمين شريف اغربط و بقية أعضاء حملة التحسيس التابعة لأمانة الشباب بحزب جبهة التغيير، ومنعهم من أبسط حقوقهم القانونية والانسانية، حيث لم توجه لهم لحد الساعة تهمة و لم يعرضوا على وكيل الجمهورية ولم يسمح لمحاميهم بلقائهم و لا الاطلاع على ظروف اعتقالهم.

بنشاب : كتب الناشط  السياسي الأستاذ *أحمدو شاش*..على جداريته على الفيسبوك: 

بنشاب : مع الناشط و المدون *محمد فال عبد الله*حول مجريات جلسة محاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وبعض وزراءه....

حدة و خروج عن المألوف من قبل الطرف المدني في أول مرافعة مع أحدهم... نعوت و تشخيص و شخصنة مباشرة خارج القانون و اللباقة القضائية....

بنشاب : لهذا السبب و لو كان الوحيد لكفاهم للزج به في السجن....!!! أي محكمة و أي مهزلة...!!!!

بنشاب : كتب (الأشيب) المفوه و الإعلامي المتميز....الشيخ المهدي ابنيجارة :

القضاء يسمح لمنفذ عدل بمجالسة الرئيس السابق في محبسه بمدرسة الشرطة

#قولوا.......يا سلام على الأخلاق و على العدالة و على الإنصاف....

و قولوا يا #سلامين إثنين على النذالة و الوضاعة التي تحكم الأرض بمكاييل #بني_إسرائيل

بنشاب : بادء ذي بدءو باختصار و دون مقدمات من قالوا محاكمة القرن فقد قالوا زورا و بهتانا أفاكون مغالطون...هي مهزلة القرن و مسرحية القرن سيئة الإخراج.....

بنشاب : مهزلة المهازل أنْ يُتهم رئيس الجمهورية باستغلال المنصب والسلطة لأنه أمر بتعيين مواطن موريتاني في وظيفة !
هل وصل الجهل بهؤلاء درجةً لا يعلمون بها أنّ الرئيس هو من يُعيّن في الوظائف المدنية والعسكرية بموجب المادة 32 من دستور الجمهورية ؟!
أَلمْ يُعيّن رئيس أكبر ديموقراطية في العالم صهره مستشارا له ؟!

بنشاب: أحزاب كانت تمثل دور المعارضة ، تدعي المعارضة اليوم في فصل من فصول المسرحية لتتشاور مع نظام يمنعها من كل حقوقها إذ لايمكن لأي منهم الحصول على ترخيص لمسيرة أوتظاهرة كأبسط حق منزوع منهم في ظل تراجع يرضيهم مادام نصيبهم من المشوي في الحفظ والصون ، أما آلام الوطن والمواطن وتراجع الحريات وغلاء الأسعار وإنعدام الأمن  فعليهم السلام ، إنتهى دور النضال ا

بنشاب: إن استدعاء الرئيس عزيز من طرف أمن الطرق بما لا ناقة له فيه ولا جمل، مهزلة تضاف لرصيد المهازل التي بدأها النظام بقطع التيار الكهربي عن منزل الرئيس عزيز، يريدون الإمعان في إهانة عزيز والإساءة عليه، لينالوا منه ومن سمعته وشعبيته، ولكن ارتدت سيوفهم لمناحرهم في كل خطوة  خطوها.