القوة

الشرطة تفرق بالقوة مسيرة في نواكشوط "لذوي ضحايا 89/90"

خميس, 28/11/2024 - 18:18

بنشاب: فرقت الشرطة في ولاية نواكشوط الغربية بالقوة مسيرة نظمها ذوو ضحايا أحداث 1989 – 1990 اليوم، ومنعت المنظمين من الوصول إلى مكاتب الأمم المتحدة في نواكشوط لتسليمها رسالة تتعلق بمطالبهم.

كما منعت الشرطة النائب البرلماني خالي جالو من الوصول إلى المكاتب، رغم إبراز صفته كنائب في البرلمان، وحمله للوشاح الذي يحدد صفته النيابية.

الشرطة تُفرق بالقوة وقفة للجنة مناصرة ولد غدة أمام السجن المدني (فيديو)

أحد, 21/04/2024 - 21:51

بنشاب : فرقت الشرطة  بالقوة وقفة للجنة مناصرة رئيس منظمة الشفافية الشاملة السيناتور محمد ولد غدة، و ذلك أمام السجن المدني بنواكشوط.

و قال موفد وكالة الأخبار المستقلة إن الشرطة استخدمت العصي و الدفع بالأيدي لتفريق المُحتجِّين.

و رابطت سيارات من الشرطة في الساحة المُقابلة للسجن، ساعات قُبَيْل الوقفة.

القوة لا تقهر....

جمعة, 23/06/2023 - 19:14

بنشاب : ما يؤرق النظام و رهطه التسع محاولاته العدمية تخطي حاجز #الرئيس_السابق,
ففي كل مرة تجرب فيها تعهدات #الهمدي االوثب على عشريته أو شخصه بالتلفيق و التقييد....

تصطدم بجدار من ردات فعله, ليس آخرها تحالفه #الجيوسيسيولوجي مع إخوتنا و شركائنا في الوطن من ذوي البشرة السمراء

إليكم فخامة رئيس الجمهورية قبل أن تفرضوا رمزيتكم  بالقوة.... 

أحد, 24/10/2021 - 11:53

بنشاب: صاحب الفخامة السيد محمد ولد الغزواني حفظكم الله، بعد ما يليق بكم من تقدير  نكنه لكم ليس بسبب إنجازاتكم الملموسة إن وجدت، ولا لتحقيقكم تعهداتكم الانتخابية إن تحققت،  هو احترام رزقكم الله به لا نعرف له سببا ماديا ملموسا، فليس خوفا قطعا وقد كشفنا عن تمردنا على ما يمارس في ظل حكمكم من ظلم وفساد، ولا هو طمع وقد تركنا صحون الترضية مغطاة على موائد من

بقوة القانون و قانون القوة...

سبت, 31/07/2021 - 14:31

بنشاب: له أُذرع تسجن كل من حاورها ( بقوة القانون ) ، تبدي الرد وتخفي المردود عليه ؛ وأيادي تحوز القطع الأرضية بأرقى الأحياء ( بقانون القوة ) ! ثم أشباه رجال ونساء يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك والأمثلة على ما سدّ أفق كل قطاع من ظلم حصرها محال والشهداء مستفيضون ومستفيضات !!

بعيدا عن السياسة موريتانيا و التنوع الجميل...فيديو

ثلاثاء, 16/02/2021 - 12:58

بنشاب : و بعيدا عن السياسة الى مويتانيا الوحدة و القوة، و التنوع الثقافي و العرقي مصدر هذه القوة، و التي يحاول البعض اليوم طمسها...