
بنشاب : رغم مرور أكثر من ستة عقود على الاستقلال، ما تزال موريتانيا تُواجِه إرثًا ثقيلًا يُطارد حاضرها ومستقبلها: إرث العبودية. فالدولة التي نالت لقب “آخر معقل للرقّ في العالم” لم تحصل عليه اعتباطًا، بل نتيجة واقع اجتماعي مركّب يَضرب جذوره في بنية المجتمع الموريتاني، ويقوم على تراتبية طبقية وإثنية عمرها قرون.









