بنشاب : ما ذا دهى وطننا العزيز الغالي؟ أجننا؟ أم أصبحنا لؤماء إلى حد مخجل ومزلزل؟
لما ذا نقلب المجن بين عشية وضحاها لبطل وطني أنقذنا هو وصحبه من درك التيه، وحررونا من القهر والهدر، وحموا بلادنا من الإرهاب، وبنوها ورفعوا شأنها شامخة الرأس بين الأمم.. ثم تركنا في يد أمينة وودعنا بسلام.. ولا يريد منا جزاء ولا شكورا؟