في هذه البلاد أخطأ الجميع منذ تأسيس الدولة الموريتانية وحينما أقول الجميع فالأمر يشمل السياسيين والنخبويين والفقهاء والعلماء والمشايخ والوجهاء والعسكريون الذين انفردوا بحقبة كبيرة من تاريخ تسيير البلد.
بنشاب : ردا على التسريبات المشبوهة لما سمي بخلاصات التحقيق، والتي شكلت مغالطة للرأي العام الوطني، لما تضمنته من تحريف لأقوال موكلنا محمد ولد امصبوع وتضخيم لممتلكاته، إمعانا في الانتقاء والانتقام الذين ميزا هذا الملف، وتأليبا للرأي العام ضده بغية تهيئته لما يحاك من ظلم ممنهج واستهداف مكشوف لأسرة الرئيس السابق ومحيطه الاجتماعي، لذلك فإننا - وبموجب حق ا
بنشاب : وصف النائب البرلماني محمد الأمين ولد سيدي مولود بيان الحكومة المتعلق بالموريتانيين الذي قتلوا داخل الأراضي المالية بأنه "بيان هزيل، ومتأخر، ومغالط للرأي العام، ومخيب للآمال".
بنشاب: أصدرت المنسقية العالمية لأنصار القائد والرمز محمد ولد عبد العزيز بيان شجب و إدانة فور تأكد مقتل مواطنين موريتانيين على يد قوات مالية على الحدود معها و يحمل السكطة و النظام القائم مسؤولية التساهل على الحدود:
بنشاب: في ظل التراجع الخطير للحريات السياسية، والإعلامية، وانتهاك حقوق الإنسان، المسجل حديثا في موريتانيا، نود أن نطلع الرأي العام الأوروبي، والدولي على تفاصيل ما يحدث في موريتانيا منذ وصول الرئيس الحالي لسدة الحكم، والملف السياسي الذي يستهدف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، والإجراءات التعسفية الممارسة ضده، حيث يخضع حاليا لسجن انفرادي، ممنوع من
بنشاب: يسم الله الرحمن الرحيم
بـيان من هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز
بعد أسبوعين على وضع موكلنا قيد الحبس الاحتياطي، ونظرا لاستمرار تعرضه لانتهاكات خطيرة تتعلق بالحقوق الأساسية للمحبوسين، فضلا عن خرق أمر الإبداع للمساطر الإجرائية النافذة، فإن هيئة الدفاع تحيط الرأي العام بما يلي:
بنشاب: هذا هو البيان الثالث أو الرابع الذي يسرب وينسب لفخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز .. والذين سربوه يعلمون علم اليقين أن عمره الافتراضي لن يدوم أكثر من لحظة إعلانه، لأسباب ندركها جميعا، أبسطها شجاعة عزيز وجرأته وصدق قضيته ...
بنشاب: استنكرت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي مضامين ندوة نظمتها مؤسسة "رسالة السلام العالمية للدراسات والبحوث الإسلامية"، بعنوان: "رمضان شهر القرآن".
وقالت الوزارة في بيان توضيحي، أن ممثلها الذي حضر الندوة لاحظ "تطاولا على السنة المشرفة والإساءة على نصوص الكتاب والسنة".