بنشاب : قبل ثمانية أشهر تحديدا وقعت جريمة محاولة إغتيال النائب السابق مصطفى أحمد المكي، و هو الضحية الذي تم اعتقاله و سجنه كل هذه الفترة دون محاكمة و الخصم حر طليق...
بنشاب: بعد تكثيف الاتصالات والحفر في معادن المصادر، تأكدت صحة المعلومات التي وردتنا هذا الصباح، حول حقيقة المضايقات التي تمارس قوات الأمن، على أهل بيت الرئيس السابق.
بنشاب : بينما ننعم بدفئ منازلنا و نتمتع بحرية التنقل دون مضايقة، نستقبل أقرباءنا و أصدقاءنا، نمتلك حق استجلاب العمال لاصلاح الأعطال التقنية بمنازلنا، تأتي الأنباء المخيبة للآمال من منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، لتنقل لنا صورة عجيبة!
بنشاب: مررتُ من منطقة «الحي الساكن» العام الماضي عدّة مرات، وقد رأيتُ ولاحظت حجم المعاناة التي يتكبّدها السكان بسبب الإغلاقات المفروضة جراء التحضير لإطلاق أشغال بناء هذا الجسر الذي تحول في الأخير إلى سراب لا وجود له.
بنشاب: كنت من المشاركين في مسابقة اكتتاب للدرك الوطني ( الأخيرة ) ونجحت في المسابقة وأحلت بعدها مع باقي الناجحين للفحص الطبي الذي تجاوزته هو الآخر.... ولكن حينما تم استدعاءنا لمدرسة الدرك بروصو، أخبروني هناك بأن إسمي ليس ضمن لائحة الدفعة المكتتبة، فأخبرتهم بأني نجحت في الإمتحان وتجاوزت الفحص الطبي، فرد علي أحدهم :
بنشاب/:اقد مت القوات المسلحة المالية على تصفية 7 مواطنين موريتانيين عزل وأحرقت سيارتهم المدنية وهي العملية البشعة التي أثارت غضب السكان قي عدل بكرو وعلى عموم التراب الوطني وكان رد الحكومة الرسمي متأخرا جدا ودون مستوى تطلعات المواطنين الذين اعتبر اغلبهم ان إيفاد 3 وزراء ومدير الأمن الى الدولة التي اقدم جيشها على قتل 7 مواطنين دون أي اعتذار رسمي يصل ال
بنشاب: بعد اغتيال عناصر من الدعوة والتبليغ الموريتانية في مالي لم يحضر تنصيب الرئيس كيتا بل ورفض استقبال مبعوثيه وأبدت انواكشوط يومها تشددا في المعاملة مع باماكو، في الأخير السلطات المالية تعهدت بحماية الموريتانيين وقدمت اعتذارا رسميا كما كانت الأزمة العابرة مع السنغال والتي حاولت اغلاق حدودها في وجه المنمين طالب الرئيس عزيز المنمين بالعودة
منيت ديبلوماسيتنا بهزيمة مهينة قبل انتهاء السنة وراهنت على أن الأمر سيبقى سرا وذلك أثناء إنتخاب أعضاء لجنة الأمم المتحدة للقانون الدولي يوم ١٢ نفمبر الماضي حيث كان التنافس يجري على تسعة مقاعد للدول الإفريقية لا يتطلب النجاح فيها أكثر من الوصول ضمن الدول التسعة الأكثر أصواتا.