بنشاب : كتب الإعلامي الشيخ المهدي ولد ابنيجارة #فالتشربوا_من_كأس_المرارة_مرتين
لست متأكدا من نصرة للحق, قد تحدث في قاعة الإستئناف !!
لكني على يقين من أن تشبث العقلاء بخيوط الأمل في عتمة الشيطنة و النفسنات من سنام الإيمان...
ببساطه الواقع يقول بأن #اظويه للا امن الظايه, و الأيادي الظالمة التي تمسك بكيدية العشرية
مازالت هي نفسها, داخلية للظلم الممنهج٫ ولا عدلية القرار, و كلتاهما مرتجفة الظلال ميتة الضمير .
لكني سعيد بأمرين٫ اولها أنه كلما اشرقت شمس على هذا البرزخ, اضاءت سفالة ذلك الملف
بدءا من لجنة التحقيق الكذوبة, و إتنهاء بمنع رئيس و ضابط سامي و رجل صالح من حق التداوي ؟
و ثانيهما أن #تسنح_فرصة_اخرى لذلك الطود الشامخ, امام محفل الفاشلين ليسقيهم في حفناتهم, كاس المرارة و الإنهزام و يشمت فيهم العقل و الضمير و المرؤة.....
تماما كشهور المهزلة المختصة, التي كان رئيسها و جميع اعضاءها يبتلعون ريقهم و من حولهم من الزوائد !!
كلما تكلم و أبان عن أنفته و وطنيته و وضوح استهدافه, و شرف مواجهته #لبراميل النفاق و العهر السياسي .
الحق و الحق أقول, لست مهتما لما سيخوضه #قضاة تلك المحكمة فهم المأمورون حقا
و لولا الطاعة العمياء لما تصمروا تلك المدة دون بت, في ملف اسس على فضيحة و احبك بفضيحة و سير بفضيحة, و ختم بأبشع انواع الفضيحة
لكني شغوف بحجم الغيظ الذي تحدثه ظوهرة كاريزمية #الرئيس_السابق, في وجد الضعفاء عندما يطل بجميل الفعال, ولا يرى عليه اثر عويل #نسوة_المدينة
إنها اوقات تقتل الأخطبوط قتل الأفاعي, ولو خيروا لما اتاحوا له الظفر بأن يكون رجلا في أعين الجميع, قائدا في نظر الجميع و بطلا استثنائيا حتى في اعين الأخطبوط نفسه
قال :
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
#نقلب_الصفحة