بنشاب: على اثر قرار محكمة الشغل بنواكشوط والرامي إلى القيام بتحقيق ميداني في مقر الشركة بمدينة اكجوجت حول ملابسات عملية التسريح الجماعي التى قامت بها الشركة خلال شهر يناير من العام الماضي (2020) وبعد أن عجز دفاع وادارة الشركة عن تقديم مبرارت قانونية لتصرف الشركة لجات الإدارة - فيما يبدو - إلى خدمات الوزارة المكلفة بالعمل حيث أفادت المعلومات الواردة
بنشاب: مؤسف جدا أن تجد بلدك ينهب ببلاش ووزير في قبة برلمانية يغض الطرف ويتجاهل إنتاج شركة النهب MCM من خامات الحديد المغناطيسي والذي أصبحت تنافس به شركة وطنية ك SNIM في الأسواق العالمية.
فالشركة توصل ليلها بالنهار في عمليات إنتاج ذلك المعدن الثمين و الدولة الموريتانية غائبة أو مغيبة عن الاستفادة منه وهذا واضح من كلام الوزير .
بنشاب: هل ضمن قوانين الصحافة الوطنية ما يحرم تزوير الوقائع وترويج المغالطات والتشهير بمجتمع قبلي لا علاقة له بما تروج له تلك الوسائل مما يتناقض مع بيان بنشاب الأخير و التزام اصحاب المبادرة ؛ أم ان حجب الحقائق وإخفاء الوقائع الموثقة بالصورة والصوت عمل مباح ومحمي بقوانين الجمهورية ، ألا يؤكد خلو البيان من اسم او صفة رئيس الجمهورية ان الدعم الذي زعموه
بنشاب : أثار ما كتبناه عن ضرورة اطلاع العقلاء بمسؤولياتهم في حيز إينشيري الجغرافي غضب البعض، وأساء أكثر ما أساء من يعتبرون رجال أعمال، هؤلاء الذين حشروا أنفسهم حشرا في السياسة، ولقد رأينا فيما ذهبنا إليه أنه من واجب هؤلاء الاطلاع بمسؤولياتهم الحقة في التخلي عن البهرجة والخيلاء الإعلامي، والتركيز على بناء مؤسسات اقتصادية صلبة يمكنها إحداث فارق تنمو
بنشاب: نجح رجل الأعمال سيدي محمد ولد غدة في جمع فرقاء مجموعته المحاصرة والمستهدفة في تظاهرة واحدة تركزت حول المطالبة بتنمية مقاطعة بنشاب وقد خلى البيان من اي دعم للنظام عدى ما شُرعت به التظاهرة من مطالبة السلطات مواصلة تنمية البلدة الوادعة المستحدثة خلال عشرية ابن المجموعة المسكون بحب وطنه المسجون خارج القانون وخارج العرف والتقليد