بنشاب: طالعت اليوم تدوينه على حساب شركة MCM تقلل فيه من تاثيرات الحريق الذي ادعت على انه مجرد اشتعال اكياس كرتونية وملابس فرق الصيانه ومجموعة من الاقنعة المستعملة وانها احترقت في وقت متأخر لذا بودي توضيح النقاط التالية:
١- الحريق وقع في منطقة تصنف على انها حمراء يعني ان الدخول اليها يتطلب اجراءات خاصة اي استبعاد ان يكون بسبب فاعل
علق أحدهم على صورة للطريق المعبد ب(الفأل)الرابط بين أكجوجت و أطار بأنها تشبه صورة من المريخ..هذا الطريق واحد من الطرق الكثيرة شمال البلاد و التي تحتاج الترميم إن لم يكن في الأمر (إن) كما يقول المثل...
بنشاب : أعلنت مصادر مطلعة أن ساكنة أكجوجت ستنظم وقفة سلمية اليوم الإثنين أمام مباني المحكمة من أجل وضع شركة MCM أمام مسؤوليتها الاخلاقية والقانونية تجاه عمالها وتجاه الساكنة ككل وإصال رسالة للقضاء مفادها أن MCM شركة ماردة ولاتحترم القانون وستعبر الساكنة عن رفضها وتنديدها بمحاولات الشركة اليائسة لطرد العمال المفصولين فصلا باطلا من منازلهم .
بنشاب : _مؤسف_جدا رؤيتك اليومية منذ سنة 2014 لهذه الشاحنات مزدوجة الحاويات الخاصة بشركة MCM وهي تحمل خيرات البلد من الحديد المغناطيسي عالي الجودة لما وراء البحار لتنافس به شركة snim الوطنية في أسواق الصين ولاحديث عن ذلك الانتاج من لدن الوزارة الوصية .
بنشاب : في_دولة مثل #زامبيا# تقوم الشركة الأم لشركة MCM بالمشاركة في تشجير المدينة تحت عنوان "زراعة الأشجار طريق إلى إقتصاد أكثر إخضرارا"
وفي موريتانيا وتحديدا مدينة أگجوجت لاوجود ليوم ولا ساعة ولا دقيقة من أجل غرس شجرة ولا إسعاف أخرى.
بنشاب : أفادت مصادر محلية أن (رئيس محكمة الشغل الابتدائية) سيدعو اليوم كلا من محامي العمال ومحامو شركة MCM لجلسة مرافعات علنية للملف 54\2020 الخاص بالعمال المفصولين فصلا باطلا من قبل الشركة #MCM#، والذين شارف ملفهم على نهايته ونهاية الآجال والمسطرة القانونية إبتداء بالجلسات والمرافعات في محكمة الشغل مرورا بتشكيل لجان خبرة وإنتهاء بتنقل محكمة الشغل م
بنشاب : مرة أخرى و من منطلق التهميش و الإستهداف الممنهج، ولاية إينشيري خارج حسابات الحكومة فرغم ما تزخر به الولاية من كفاءات علمية و اقتصادية و في شتى المجالات و ما تساهم به في ميزانية خزينة الدولة مما تعطيه أرضها المباركة من خيرات باطنها و التي تجعل منها رقما صعبا و قيمة في الوطنية، ها هي اليوم تتعرض كما كل مرة للظلم من حيث رد الجميل لا لشيئ سوى وض