إن ناقوس الخطر قد عاد يدق بصوت أعلى من ذي قبل، محذراً من وباءٍ خطير يتسلل إلى أركان بلادنا في جنح الظلام، متمثلاً في تلك المخدرات الفتاكة التي لا ترحم.