بعيدًا عن التخندق السياسي ومهما كانت الدوافع لاستهداف شخص القائد الرئيس محمد عبد العزيز فإننا ندقُ ..ناقوس الخطر ..ونؤكدُ بعد اجراء التشخيص بالأشعة (سكانير ) مساء امس في المستشفى العسكري في العاصمة انواكشوط بعد إهمال دام اكثر من اسبوعين وتفاقم الحالة الصحيه منذ اكثر من أربعة ايام ، و بعد ضغط كبير من جميع الخيرينَ من المدافعين عن حقوق الانسان ومن