القول الثاني: "وهذا يقتضي بمفهوم المخالفة أن رئيس الجمهورية مسؤول عن جميع الأفعال الأخرى التي لم يجر القيام بها" في ممارسته الوظيفة الرئاسية". وينطبق ذلك، ليس فقط على الأفعال الخصوصية البحتة (أفعال الحياة المدنية.
بمناسبة مرور ثلاث سنوات على صدور هذه الاستشارة التي تركت بصمات فارقة في ميادين التشريع والقضاء والسياسة في موريتانيا، رأيت أن ألفت نظر الباحثين والدارسين إليها من جديد. خاصة مع اقتراب أولى المحاكمات التي شرَّعت من نهايتها، وما سيترتب على ذلك من أثر بالغ في حياتنا العامة؛ وذلك بتقديم قراءة متواضعة حولها.
بنشاب : #سندريللا_مرهج: تترسّخ قناعتنا أنّ جهات نافذة في السلطة لا تعرف ماذا في قضية #رئيس_جمهورية #موريتانيا السابق #محمد_ولد_عبدالعزيز سوى ما قرأته في #ظاهر أسطر "قرار الإحالة"، وما شُنّ حوله زوراً وبهتاناً في الإعلام، أو ما يُوسوس لها من هنا او هناك.
بنشاب : الصورة تقرأ من عدة جوانب رجل عمل مع رجل فرأى رأي اليوم الإنجازات الشاهدة على جميع الأصعدة و في جميع الميادين بعد أن عاشت البلاد أربعة عقود دون أن تبرح أيام التأسيس و إعلان الإستقلال....
بنشاب: لَغْنَ" أي الملحون، أو الزجل عند العرب، هو ديوان البظان الذي يحوي ويحفظ ثقافتهم وتراثهم وتاريخهم وحياتهم الاجتماعية. وهو توأم "أزَوَانْ" (موسيقى البظان) الملاصق له لحد عدم استغناء أحدهما عن الآخر! ومن لا يفقههما فليس من البظان في شيء! وبالتالي لا يعول عليه في إعلاء مجد وعزة الوطن!