بنشاب : أضرم محتجون، ليل الاثنين الثلاثاء، النار في محل تجاري في حي "عين الطلح" بمقاطعة تيارت.

والتهمت ألسنة النيران كل ما كان بداخل المحل الذي يملكه أحد سكان الحي، ويعيل منه أسرته ذات الدخل المحدود، وفق ما أكده جيرانه للصحراء.

الصحراء زارت المحل المتضرر؛ حيث تحدث لنا أحد شهود العيان عن تفاصيل ما حدث، مطالبا بمعاقبة الجناة.

بنشاب : شهادة من أحد الضباط السابقين في الجيش (ولد هنضية)، يعطي حقيقة بناء الجيش بكل موضوعية....

بنشاب : الرئيس السابق يكسب نقاط اليوم من اعتراف مثير لرجل أعمال اعترف على نفسه...

فعلا اعتراف مثير...و الأغرب كيف لشخص أن يعترف بارتكابه عملا يدينه القضاء و يعاقب عليه القانون، بل و أمام المحكمة (قاض و محامين و قضاة) و جمهور و في محكمة معقدة و يخرج طليقا....

أي اعتراف و أي قضاء.... إلى أين نتجه....!!!؟  

بنشاب : إفادة: السيد ديدي ينفي حضوره كشاهد
أعلن رجل الأعمال ديدي ولد الخرشي في تدوينة نشرها على صفحته، أن لا علاقة له بما نشرت بعض المواقع عن كونه من الشهود الذين تم استدعاؤهم، وأن لا علاقة له بهذا الملف، و لا شهادة لديه تفيد المحكمة...كما نفى ان تكون لديه أي علاقة لا من قريب و لا من بعيد تربطه بأي من المشمولين بهذا الملف.... 

بنشاب : لم تمض إلا ساعات قليلة على مؤتمرنا الصحفي المنعقد مساء الاثنين وصدور بيان عنه يندد بانتهاك دستور وقوانين البلاد وتسخير القضاء من طرف الحكومة لخدمة مآرب سياسية آنية وما يشكله ذلك من خطر مدمر على الدولة والوطن باعتباره حرابة وسيبة وانقلابا على الشرعية، حتى جاء معالي وزير الإسكان ليدلي بشهادته في المجال فعرّف قليلا وأعرض عن كثير!

أين العهود أين الإنجازات حبر على ورق....

بنشاب : حينما تكون الحقيقة و يشهد بها حتى من داخل الحزب و النظام نفسه لا يبقى غير التسليم....صحيح إنجازات الرئيس السابق ولد عبد العزيز ظاهرة و هو الآن يكتسح الساحة.... و حق له لأنه قدم شيئ للشعب، و له ان يدعوه للإلتحاق به و بركبه.... و صحيح أيضا أن ولد الغزواني و حكوماته رهائن  لثلاث سنوات لقادة الفساد و المحسوبية و الجهوية و القبلية و لم يجسدوا ...

بنشاب : لو لم أكن من  المشرفين على لقاء الرئيس محمد ولد عبد العزيز، مع الجاليات في بوردو،  لصدقت "مدار الكذب" هذه،  ولا  أعرف من أين استقى هذا "المداري" خبره ، الحقيقة أن الشرطة حضرت بدعوة من لجنة التنظيم، حين انتهى اللقاء،  كان هناك زحام من الحاضرين لالتقاط صور مع الرئيس، حينها طلبنا الشرطة لتنظيم خروج الرئيس من القاعة، وغير ذلك كذب.

بنشاب: الواجهة السياسية لحزبنا والذي يعتبر هو الذراع السياسي لفخامة رئيس الجمهورية واجهة تشبه القبعة الحديدية الإسرائيلية في الكذب والنفاق وغير مقنعة للمتلقي ولا حتي لمنتسبي الحزب...
#قيادة الحزب قيادة فاشلة