بنشاب : -الشعب في حداد، يعيش السواد في مختلف جوانب حياته اليومية، بسبب البؤس وصعوبة الحصول على ضروريات الحياة من مأكل ومشرب و متنفس للتعبير..
والنظام يعيش في هلوسات الوهم، يتعهد بالإنجاز ثم ينتظر تجسد الحبر على منصات التجلي..!!
بنشاب : أقلع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بالبلد بسرعة مفرطة، نحو التشييد و البناء، عبر تنفيذ رؤية واضحة، كان يحرص شخصيًا على متابعة كل مراحلها، ما دفع بالمشرفين على التنفيذ المباشر إلى العمل الجاد، ذي النتائج الماثلة على أرض الواقع، دون الحاجة إلى الإعلان عن تعهدات ضائعة، أو توسعة لأولويات مهملة، أو رصد ميزانيات بالمليارات لإقلاع اقتصادي ظل حب
لا يحق ولايليق برئيس الجمهورية قيادة الحملة الانتخابية لحزب "الأنصاف" أو "الأعشار "... لكن الواقع هو أن الرئيس وحكومته قررا النزول ميدانيا للاتصال بالتجمعات القبلية وممارسة حملة سابقة لأوانها بوسائل قذرة من أجل إحتواء أربع سنوات من ماكرو الفشل متعدد الأوجه..
بنشاب: بعد اكتشاف مصطلح الإقلاع يحق لنا ان نطالب بإقلاع اخلاقي فقد سئمنا الأخلاق الملفوفة المغشوشة المبطنة الممنونة المعدة لمغالطة الناس و تبرير الخيانة و اعتماد التفسير المطلوب وتأكيد الخطأ المتعمد وتثبيت الصورة المجتزأة السالبة رغم ضخامة مطالب مواكبة التغيير الحاصل في المجتمع وفي الحرية وفي المواطنة وفي حق المساواة والإخاء والعدل رغم انها كانت اول